قتلى وجرحى في انفجار باللاذقية.. تفاصيل
3سيناريوهات محتملة لإنهاء حرب أوكرانيا
الجيش السوداني يعلن عن انتصارات جديدة و يستعيد بلدة التروس في الفاشر
بينها السودان.. تسريبات خطيرة حول مقترح أمريكي إسرائيلي جديد لتهجير سكان غزة إلى 3 دول أفريقية
حيل لن تخطر على بالك للتغلب على العطش والصداع في رمضان
السلطات الأمريكية تحظر مواطني دول عربية من دخول الولايات المتحدة
قرارات رئاسية جديدة في سوريا :منها صرف راتب شهر إضافي للموظفين بسوريا بمناسبة عيد الفطر
عاصفة عاتية وحرائق تجتاح ولايات أمريكية وتخلف دمارا واسعا
ضبط عصابة خطيرة بتهريب المخدرات جنوب اليمن
مسؤول حكومي يتحدث عن خطر الحوثي: العالم يواجه تنظيماً إرهابياً عابراً للحدود
وتأبى الذكريات إلا أن أظل أسير لحظات وجد.. لحظات إشراق.. لحظات توهج مشعة، تقطر مع نسمات هوائها البديع .. خيوط أمل.
ومع تلكم الأمواج الخالدة في الذهن تتلألأ الأوراق بياضاً وتزدان ألحان الذكرى طيباً.
إنها بالفعل تلكم الأجراس التي يلامس صدى صوتها أعماق النفس.. لتتوالد الخواطر الجياشة بالحب؛ قصيدة شعر:
هي..
هي من أحب ولا سواها
هي أنتِ
هي آهتي
هي ينبوع العطاء
لدي
***
ما سرها؟
ما سر همستها الرقيقة..
في خيالي؟
في الدجى..
في الأفق..
في أرجاء جنتنا الفسيحة..؟
في فضاءات السماء؟
يا هل ترى!!؟
هل في دروب العشق..
في الذكرى..
مساحات..
شموع
أمنيات..؟
أم ..
هل بأهداب الزمان المر
للأحباب
بعض
من أريج ..
كدرته الضائقات..
تساؤلات!!؟
إذ أن ما أرجوه
ما أرنو إلى تحقيقه من قربها
لحظة صفا