وقالت الكتائب في بيان لها أنها قصفت هذه القاعدة، والتي تعتبر مركز لتخزين صواريخ الباتريوت و"حيتس" الصهيونية، وهذا أبعد مدى تصل إليه صواريخ "القسام" شمالاً حتى الآن، والتي تقع وسط الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48. كما أعلنت الكتائب مسؤوليتها عن قصف مديني اسدود وعسقلان الساحليتين، واعتراف الاحتلال بوقوع عدة إصابات في عسقلان وتضرر مباني سكنية فيها.
كما قام مقاتلون من القسام بتفجير منزل مفخخ مسبقاً شرق حي التفاح شرق غزة بعد أن تمركزت به قوة صهيونية خاصة. وحسب القسام فإن مقاتليها أكدوا وقوع إصابات محققة في صفوف القوة المستهدفة.