وأضافت المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية، مارغريت تشان، أن النظام الصحي الذي لحقت به أضرار بالغة يتمكن بصعوبة من معالجة للاحتياجات الاستثنائية التي يفرضها النزاع.
وأشارت تشان إلى أن المستشفيات في مختلف أنحاء اليمن تغلق غُرف عملياتها المخصصة للطوارئ ووحداتها للرعاية المكثفة بسبب نقص العاملين ووقود المولّدات، كما أن أدوية السكري وارتفاع ضغط الدم والسرطان لم تعد متاحة، مع انتشار أمراض معدية مثل الملاريا وحمى الضنك.