عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟
نفى مغتربون يمنيون من أعضاء المؤتمر الشعبي العام في ماليزيا صحة الخبر الذي بثته وسائل إعلام الحزب الحاكم من قيام عناصر في التجمع اليمني للإصلاح بالاستحواذ على دعم خيري بـ(300) ألف دولار مقدمة من رجل الأعمال فؤاد هائل المدير الإقليمي لمجموعة هائل سعيد أنعم- فرع ماليزيا- لتمويل تعليم الأطفال.
ووصف عبد المؤمن حمود شجاع الدين- طالب دكتوراه- في رسالة لـ"مأرب برس" ما ورد في الخبر بأنه "كلام عاري ورخيص كرخص من ألفه وأرسله إلى المؤتمر نت"، مشيراً إلى أن نفيها للخبر "ليس دفاعاً عن الإصلاح والإصلاحيين، ولكن دفاعاً عن المؤتمر الشعبي العام حزب اليمن الواحد الكبير، حزب الوحدة والتوحد والنماء"، منتقداً من وصفهم بـ"أولائك الذين يدعون أنهم مؤتمريون وهم والله غير ذلك، ينتمون إلى حزب آخر".
وأوضح حقيقة ما حدث قائلاً: أن أولياء أمور الطلاب قاموا بافتتاح مدرسة صغيرة على نفقة أولياء أمور الطلاب وبدعم من رجل الأعمال اليمني فؤاد هائل سعيد واستمرت المدرسة عام دراسي واحد، وكانت تتبع فنياً المدرسة السعودية وذلك لعدم استكمال الإجراءات القانونية لمحدودية الدعم المالي للمدرسة ولضمان حصول الطلاب على شهادات معتمدة.
وتابع: قرر رجل الأعمال فؤاد هائل إنشاء مدرسة كبيرة تهدف إلى خدمة الطلاب اليمنيين والعرب وكذا الماليزيين وتم أنشاء المدرسة التي سميت (المدرسة العربية الحديثة)، وتم تخفيض 70 % من الرسوم للطلاب اليمنيين دعما لأولياء أمور الطلاب الذين لا يستطيعون دفع الرسوم لأبنائهم.
وأكد: أنه "لا يوجد أي أساس من الصحة للموضوع، ولا نعلم من أين اختلقت قصة الثلاثمائة ألف دولار وقصة المناهج، فهذه القصة هي من إبداع صاحبها"، داعياً صحف المؤتمر إلى "العودة لصاحب الخبر ومكافئته على هذا الإفك الكبير.. وإذا لم تستحي فأصنع ما شئت والله المستعان"- على حد تعبيره..
واستهجن عبد المؤمن حمود شجاع الدين رفض موقع "المؤتمر نت" نشر الرد المرسل إليه عبر البريد الالكتروني الذي يتضمن نفي الخبر ووضع الرأي العام أمام المعلومة الصحيحة بعيداً عن "مرض التسييس".