بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق
وأوضح مدير الشركة اليمنية للغاز خلال تدشينه فعاليات ورشة العمل الخاصة بمناقشة أوضاع محطات الشركة وآلية تطوير العمل فيها بصنعاء، أن الشركة تحرص على تطوير خدماتها بحسب الامكانات من خلال سبع محطات تعبئة منتشرة في سبع محافظات وحصر مشاكل الغاز في التقطعات القبلية التي تعترض ناقلات الغاز في بعض المناطق .
واضاف ،أن الشركة سوف تطبق عملية التدوير الوظيفي لمدراء المكاتب ضمن خطتها لتحسين الأداء واعطاء صلاحيات لبعض الإدارات على ان كل ادارة تأخذ حقها من الموازنة بداية كل عام ، مراعيين في ذلك مصلحة الشركة وكادرها, موضحا بان الشركة لم تتوقف عن أداء واجبها في توفير مادة الغاز رغم الظروف التي تعرضت لها ،محافظة على كادرها المتميز.
وبشر الأخ مدير الشركة بان الفترة القادمة سيتم تشكيل فرق فنية تنوب بعملها عن الإدارة المركزية تسهيلا لعمل الفروع وسرعة تنفيذ أعمال الصيانة بحيث ينعكس ذلك على تحسين الخدمة وسرعة الأداء وتطويره في السبعة الفروع للشركة وعلى ان يتحمل بذلك مدير المحطة المسئولية.
وفي تصريح لـ"الثورة نت" اوضح المهندس محمد احمد البوساني مدير عام الشئون الفنية بالشركة اليمنية للغاز، ان مهمة الشركة تتركز في التأكد من تعبئة الاسطوانات ووزنها والأشراف والمتابعة على محطات التعبئة .
وبخصوص محطات التعبئة المنتشرة في مختلف مناطق الجمهورية يؤكد عدم مسئولية الشركة في هذه الفوضى التي ترا فقها اعمال تخريبية تتمثل في القطاعات القبلية التي تعيق سير ناقلات الغاز من قبل الخارجين عن القانون انعكس ذلك سلبا على المواطن وعلى مقدرات الشركة ايضا.
واكد المهندس البوساني أن الشركة تحرص على الحد الادنى من الرقابة وعلى توفير اسطوانات الغاز الآمنة ، مشيرا إلى أن الاسطوانات الموجود في اليمن تزيد عن 16 مليون اسطوانة غاز، منها ما يقارب 4ملايين اسطوانة أصبحت متقادمة في الصنع وبحاجة الى صيانة ضرورية حفاظا على سلامة المواطنين ولابد من سحبها من الأسواق تفاديا لما قد تسببه من مخاطر على المواطنين.