وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة
اعتبرت الطالبة الحاصلة على الترتيب الثالث في شهادة الثانوية العامة القسم العلمي، على مستوى الجمهورية، حصولها على تلك الحصيلة نتيجة اجتهادها ومثابرتها من بداية العام الدراسي ، وقبل ذلك توفيق الله عز وجل". حسب قولها.
وقالت لمياء ابراهيم عبدالله حسن المحبشي الدارسة في احدى مدارس أمانة العاصمة والحاصلة على نسبة 99% في تصريح لمراسل "مأرب برس:" على الرغم أن لقدرات الطالب دور في تفوقه، لكن يبقى الاجتهاد والمذاكرة أولاً بأول سبباً لتألق أي طالب"، لكن اكتفاء اي يطالب بالاجتهاد في ايام الامتحانات فان ذلك سيكون دون جدوى".
وفي حين اشارت لمياء الى توقعها ان تحصل على تلك النتيجة، إلا انها عجزت عن التعبير عن مدى فرحتها وسعادتها، خلال اتصال وزير التربية والتعليم الدكتور عبد الرزاق الأشول بها ليلة امس السبت لإبلاغها بذلك". قائلةً": كانت فرحتي لا توصف، ومن شدة غبطتي لم استوعب الخبر في البداية، فيما الأهل فرحوا فرحاً شديداً حتى ذرفوا الدموع من شدة الفرح".
الطالبة لمياء تفوقها لم يكن خلال شهادة الثانوية العامة، فهي تحصل على الترتيب الأول منذ الصف الأول الابتدائي، في جميع الصفوف الدراسية، كما تفوقت على زملاءها بدولة ايطاليا اثناء اقامتها ودراستها من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثالث بحلولها أولاً.
تطمح لمياء المحبشي ان تصبح طبيبةً في المستقبل، وهي كما تقول: ستلتحق بدراسة الطب، ولم تحدد دولة بعينها للدراسة فيها".
وتوجهت لمياء الطلاب بقولها " انصح الطلاب ان تكون صلتهم بالله كبيرة، وان يوازنوا بين الجانب التعليمي والجانب الديني، وان يعوا قيمة الوقت منذ بداية العام الدراسي".