شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
أثار تزايد حدة التوترات بين الكوريتين وأمريكا وبين الصين والهند قلق مختصي الأمن والدبلوماسيين الغربيين، عقب تزايد التكهنات باندلاع الحرب العالمية الثالثة بنسبة 41%.
وأوضح عالم الدراسات الحسابية آرون كلوزِت - الأستاذ في جامعة كولورادو في بولدر - أن "احتمال نشوب حرب في القرن الحالي على نطاق الحرب العالمية الثانية هو 41 في المائة؛ حيث يشهد العالم في المتوسط حربًا دولية جديدة مرة كل سنتين، وحربًا أهلية جديدة مرة كل سنة ونصف".
ويؤكد الباحث في جامعة كلورادو أنه "إذا كان باستطاعة الذين يدرسون كميات ضخمة من الأرقام إقناع الحكومات بإدراك وجود إيقاع إحصائي للعنف، فهم يجادلون في أن البلدان ربما تكون قادرة على حشد الموارد استعدادًا للطوارئ. وإذا أقر صناع السياسة بهذه الدورات، فمن الممكن كذلك أن يتفكروا في السؤال الأساسي: ما الذي يؤدي إلى اندلاع الحروب أو الإرهاب؟ هل نستطيع دائمًا إلقاء اللوم على الشخصيات ذات السمات الذاتية الخاصة "أسامة بن لادن وغيره"؟ أم أن هناك شيئًا حول الوضع الإنساني يجعله محكومًا ولا حول له ولا قوة أمام الإرهاب والحروب؟".
بينما يرى ريان وودوارد - الباحث من المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيوريخ - أن "تحليل النزاعات العسكرية التي وقعت خلال آخر 200 سنة انتهى إلى نتيجة مثيرة للتفكر، وهي أننا إذا نظرنا إلى الأنماط العالمية للحرب والإرهاب، فإن العنف البشري كان يتحرك في دورات مستقرة على نحو يثير الاستغراب".