آخر الاخبار

أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار أول دولة أوربية تعلن خوفها الحقيقي من الحرب العالمية الثالثة وتكشف عن خطوة واحدة لتفجير الوضع إسرائيل توقف عمل قناة الجزيرة والعمري يتوعد برد قانوني السعودية تكشف حجم العجز في ميزانيتها خلال الربع الأول هذا العام القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن

اقتصادي مصري يكشف علاقة طنطاوي بالأزمة الاقتصادية

الأربعاء 16 يناير-كانون الثاني 2013 الساعة 09 مساءً / مأرب برس _ متابعات
عدد القراءات 4009
كشف الدكتور علي لطفي - رئيس وزراء مصر الأسبق - النقاب عن قيام البنك المركزي المصري في أول شهر بعد الثورة إبان عهد المجلس العسكري برئاسة المشير محمد حسين طنطاوي بطباعة 22 مليار جنيه في شهر فبراير 2011، دون غطاء نقدي.
وقال لطفي: "أتحدى من يكذب هذا الرقم"، وأضاف أن المطبعة موجودة، وأمر الطباعة لا ينقصه سوى تليفون للطبع بالأمر المباشر، واصفًا ما حدث بأنه "كارثة" كلفت الدولة الكثير، وهو ما كان أحد أسباب الانهيار الاقتصادي، بالإضافة إلى الانفلات الأمني، وتوقف حركة الاستثمار، وكثرة المطالب الفئوية واستجابة الحكومات المتعاقبة لها.
وطالب رئيس وزراء مصر الأسبق بسرعة تطوير قناة السويس، وضم الصناديق الخاصة لخزانة الدولة، وترشيد الاستيراد، وتطبيق الضريبة التصاعدية، ومنع التهرب الضريبي، وتحصيل المتأخرات الضريبية التي تصل إلى 60 مليار جنيه، وترشيد منظومة الإنفاق الحكومة، وترشيد الدعم، وتقليص عدد السفارات والقنصليات في الخارج والتي تبلغ 320 سفارة وقنصلية، كإجراءات عاجلة للخروج من نفق الأزمة الاقتصادية.
الجدير بالذكر أن علي لطفي محمود كان رئيس وزراء مصر من الفترة من 4 سبتمبر 1985 حتى 9 نوفمبر 1986، وعقب تركه منصب رئيس الوزراء تولى منصب رئيس مجلس الشورى، وذلك حتى عام 1989، وقبل ذلك كان يعمل وزيرًا للمالية في عهد الرئيس أنور السادات.