بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم الصحة السعودية تكشف عن آخر مستجدات واقعة التسمم في الرياض رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة
كشفت مصادر مطلعة لـ " مأرب برس " عن تمكن أحد نزلاء السجن المركزي بتعز من الفرار من السجن يوم السبت أول من امس فيما تكتمت إدارة السجن المركزي على الواقعة.
وقالت المصادر أن تستر إدارة السجن تمت بتوجيهات من مدير السجن كون السجين أستطاع الفرار في الوقت الذي كان مستلم الوردية أحد أقربائه.
وتحدثت مصادر مطلعة عن تحويل السجن المركزي بتعز لنقطة تجميع المتسللين الأفارقة وتهريبهم إلى الحدود السعودية مقابل 2000 ريال سعودي لكل متهرب.
وقالت تلك المصادر إن فرقا أمنية تتبع الأجهزة التي لازالت تحت سيطرت الرئيس السابق علي عبدالله صالح تقوم بتجميع المتسللين الأفارقة داخل السجن ثم يقوم الوسطاء بإعطاء الهواتف للمتسللين للاتصال بأقربائهم لتحويل المبالغ المطلوبة ليتم إيصاله إلى الحدود السعودية اليمنية .
وبحسب المصادر فإنه يتم نقل الافارقة المهربين على دفعات يصل عدد افرادها من 10 الى 15 فرد.
وكانت " صحيفة الأولى " ذكرت نقلا عن مصادر أخرى إن غالبية الأفارقة الذين يتم تهريبهم هم من الأثيوبيين وإن عملية التهريب تتم بالتنسيق مع مسئولين أمنيين، لم يذكر أسماؤهم وإن المهربين يوصلوا المتسللين إلى مناطق الحدود، خاصة حرض.
وأضاف المصدر أن عشرات الإثيوبيين تم تهريبهم منذ أغسطس الماضي، مقابل مبالغ مالية لا تقل عن 2000 ريال سعودي للفرد الواحد، متوقعاً أن يكون في السجن المركزي بتعز حالياً 25 سجينا أفريقياً ينتظرون دورهم للتهريب.
وحسب المصدر ذاته ، فإن إدارة السجن تستخدم الأفارقة المتسللين أثناء احتجازهم في طبخ الطعام للسجناء.