تعرف عليها.. 10 محافظات في اليمن سجلت عشرات حالات الاشتباه الجديدة بالإصابة بالكوليرا في آخر احصائية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟ روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل
أبدت صحيفة إيلاف أسفها الشديد لما لاتهام الدكتور محمد عبد الملك المتوكل للصحيفة بالدس والفتنة، وذلك في رده على رسالة الدكتور ياسين سعيد نعمان التي اتهم فيها المتوكل بالتلفيق عليه في مقابلة له مع الصحيفة.
وأكدت الصحيفة في بلاغ صادر عنها بأن المتوكل لم يطلع على الصحيفة ولا على ما ورد فيها، وقالت بأنه كان الأحرى بالدكتور المتوكل أن يتريث قليلا وأن يكلف نفسه البحث عن الصحيفة أو فتح الإنترنت والاطلاع على المقابلة التي نشرتها ومن ثم يرد على رسالة الدكتور ياسين سعيد نعمان وما ورد فيها.
وعبرت الصحيفة عن رفضها للتبرير الذي أورده المتوكل بأن الدكتور ياسين «يعاني من ضغوط وقده تاعب نفسيا لأنه تعرض لمحاولة اغتيال وما يصحش نجي إحنا نزيدها عليه..!!»، وقالت بأنه هذا التبرير غير مقبول ولا معقول عقلا ومنطقا.
وأكدت الصحيفة بأنها نشرت حوار المتوكل حرفيا دون زيادة أو نقصان، إلا ما استدعى التدخل اللغوي تعديله كعبارة «قال والله إنوه صدق، لكن ما نصحتوش أنا مَخْرَجْ»، مشيرة إلى أن على كل من يريد الاستماع للمقابلة، سواءً كاملة أو ما يخص الحديث عن الدكتور ياسين سعيد نعمان فقط، الاتصال بالصحيفة لإعطائه نسخة من التسجيل الذي تحتفظ به.
وأورد البلاغ الصحفي حديث المتوكل عن الدكتور ياسين، وهو: «أنا نصحته في لقاءٍ على قناة السعيدة لأني أشعر أن له مواقف ليست من قناعاته بقدر ما يفرضها خوفه من المنطقة التي يسكن فيها، والإنسان بشر عندما يتعرض لهذه الأشياء، فأنا نصحته أن ينزل تعز أو عدن وقلت له ستجد هناك شباب لديهم تفهم ووعي تستطيع أن تؤثر فيهم وتتأثر بهم، وقد التقيت به في المشترك وقلت له نفس هذا الكلام وقال لي صدقت، بعدها الرجل خرج إلى الخارج بعد أن شعر بالخطورة خصوصا بعد أن يوجه أحدهم الرصاص إلى رأسه لولا أن المرافق رفع البندق».