دولة أفريقية تعطل إبحار أسطول الحرية التركي نحو غزة بـضغوط إسرائيلية محمد صلاح ينفجر غضبًا ويقرر الرحيل إلى هذا العملاق الأوروبي الكشف عن مشروع مشترك بين أرامكو السعودية وشركة صينية ظهور أميركي إسرائيلي في شريط فيديو لحماس لأول مرة منذ اختطافه اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن.. تفاصيل اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن ..تفاصيل قوات الجيش الإسرائيلي تقتحم عدة بلدات بالضفة الغربية... ومواجهات شرسة غرب رام الله رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في المعتقل الأمريكي تعرف على طرق حذف حساب Gmail الخاص بك أرقام ريال مدريد هذا الموسم قبل حسم الدوري الإسباني
أقامت جمعية الحكمة اليمانية الخيرية فرع تعز الحفل الختامي التكريمي لتخرج الدفعة الأولى من حافظات كتاب الله عز وجل لعام 1433هجرية من مدرسة أبو موسى الأشعري لتحفيظ القرآن الكريم ومحوا الامية بمنطقة حوراء الظهار بمديرية سامع.
الشيخ هزاع مجاهد السامعي أحد المغتربين الداعمين لمدرسة التحفيظ اعتبر في كلمته أن دعم حفظة القرآن الكريم هو نوع من أنواع الجهاد الخيرية للأمة لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول "خيركم من تعلم القرآن وعلمه " وحث الشباب إلى التوجه إلى حفظ كتاب الله كي يكون سبيل النجاح لهم في الدنيا والآخرة وأضاف أن النجاح الحقيقي ليس في الدنيا وإنما هو في الآخرة عندما ينجح الإنسان برضي الله عز وجل الذي يدخله الجنة بفضل حفظه للقرآن وعمله بتعاليم القرآن ودعا الجميع إلى الدفع بأبنائه للالتحاق بحلقات تحفيظ القرآن الكريم ودعم تلك الحلقات.
أما الشيخ أحمد الشميري مدير جمعية الحكمة فرع تعز والذي هنأ في كلمته الطلاب والطالبات الخريجين وأشاد بالدور الريادي بالمعلمين والمعلمات الذين بذلوا جهودا جبارة في تلقين الطلاب والطالبات وتحفيظهم القرآن الكريم ووعد بالمزيد من الدعم لحفاظ وحفظه القرآن الكريم ولحلقات التحفيظ بالمناطق والعزل من أجل نشر الخير والفضيلة في كل قرية من قرى اليمن وشكر القائمين على إدارة مدرسة التحفيظ وثمن جهودهم في خدمة كتاب الله تعالى.
من جانبه تطرق رئيس مؤسسة فجر الأمل الخيرية بتعز بليغ التميمي إلى فضائل حفظ القرآن الكريم وأثره في المجتمع وأضاف كم هو جميل أن تتزين قرانا ومناطقنا بمثل هذه الصروح التعليمية لحفظ القرآن الكريم وما هو أجمل هو أن نتمثل تعاليم القرآن وأخلاقه ومعانيه في حياتنا اليومية وحث على ترجمة معاني القرآن إلى محبة وإخوة وتسامح وصفاء داعيا إلى تصفية القلوب من الأحقاد والضغائن مثنيا على دور جمعية الحكمة ومشاريعها الخيرية المتعددة في كل أرجاء اليمن .