مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
تشهد أحياء دمشق وساحاتها هذه الأيام معارك بين الجيش الحر وقوات النظام السوري الموالية للأسد، بعد اعلان الجيش الحر أن “معركة تحرير دمشق بدأت” وإن “النصر آت”، وأن هناك خطة للسيطرة على العاصمة.
وقال مسؤول تركي أمس، إن عميدا سوريا وعددا من الضباط المنشقين كانوا بين 1280 سوريا فروا من سورية إلى تركيا أثناء الليل. وأضاف أن أحدث انشقاق يرفع عدد كبار الضباط السوريين الذين لجأوا إلى تركيا إلى 18 بينهم لواء متقاعد.
الى ذلك قال جنرال في الجيش الاسرئيلي ان الرئيس السوري بشار الأسد نقل قوات من الجيش من هضبة الجولان باتجاه دمشق ومناطق أخرى تجري فيها نزاعات في سوريا، بحسب قائد وحدة الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي.
وقال الجنرال افيف كوخافي لأعضاء الكنيست (البرلمان) أمس، إنه بينما يحتدم القتال بين قوات الأسد والمعارضة في محاولة للإطاحة بنظامه، قام الأسد بنقل قواته من خط فك الارتباط الذي يقسم الجولان المحتل.
وأشار كوخافي إلى أن «الأسد نقل الكثير من قواته التي كانت في هضبة الجولان إلى مناطق النزاع (الداخلي)».
وتابع كوخافي في تصريحات نقلها متحدث باسم البرلمان الإسرائيلي «إنه ليس خائفا من إسرائيل في هذه النقطة، لكنه يريد تعزيز قواته حول دمشق».
وأشار كوخافي إلى أن «احتمال نشوب نزاع بين إسرائيل وسوريا كملاذ أخير للأسد ضعيف».
وحذر كوخافي أيضا من أن «الإسلام المتطرف» آخذ في التفشي هناك، مشيرا إلى أن سوريا دخلت مرحلة «تحول إلى العراق»، حيث تسيطر قبائل وفصائل على مناطق مختلفة من البلاد. وأضاف: «نرى تدفقا مستمرا من ناشطي (القاعدة) والجهاد العالمي إلى سوريا».
ومع ضعف نظام الأسد، «من الممكن أن تصبح هضبة الجولان ساحة للنشاط ضد إسرائيل على غرار الوضع في سيناء بفعل تزايد حركة الجهاد في سوريا»، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.