أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم تعرف على الأنظمة الدفاعية الأمريكية التي تحمي رصيف غزة العائم بعد قراراتها الأخيرة… الكونغرس الأميركي يعلن عن فرض عقوبات على الجنائية الدولية
كشف شريط فيديو نُشر على موقع "يوتيوب" مشاهد توثق اعتداء جنود إسرائيليين على عبدالرحمن ورقان ابن التسعة أعوام في البلدة القديمة من مدينة الخليل في فلسطين.
شاهد الفيديو
هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
وقال الطفل المعتدى عليه للعربية نت بأن أحد الجنود كان مختبئاً في انتظاره قبل أن يبدأ بضربه بمشاركة جندي آخر.
وأظهرت الصور التي نشرت على الإنترنت جنديين يتبادلان ضرب الطفل الفلسطيني عبدالرحمن برقان، فيما كان يبكي متوسلاً إياهم أن يتوقفوا، فيما هو ملقى على الأرض، حيث لم توقف صرخات الطفل الجنديين عن ضربه.
فيما قال رائد أبورميلة، المتطوع الذي قام بتصوير الاعتداء على الطفل، بأن منظر الجندي وهو يتربص للطفل وقيامه بضربه بالاتفاق مع الجندي الآخر استفزه وجعله يمسك بالكاميرا ويبدأ التصوير.
وتحدثت منال الجعبري، مؤسسة بيتسيلم لحقوق الإنسان، عن تكرار حوادث الاعتداء وأن هذا المشهد ليس بالأول ولن يكون بالأخير، حيث بات معتاداً، "الأمر الذي جعلهم يزرعون آلات تصوير في كل أركان البلدة لتوثيق ما يحدث لهم من ذلّ وتعذيب ومهانه من قبل المحتل الإسرائيلي".
ويعتبر الدخول الى حي الطفل أشبه بالدخول الى ثكنة عسكريه، لوجود بوابات إلكترونية وعشرات الحواجز وجنود ومستوطنون في كل مكان، حيث تحول ما تبقى للفلسطينيين من منازل في البلدة القديمة إلى مقابر للأحياء، فالترميم ممنوع والبناء مستحيل والحياة تشبه الموت.
فيما يستمتع المستوطنون وعلى بعد خمسة أمتار فقط في حدائق خضراء كانت ساحة للحرم الإبراهيمي الشريف، وبالقرب من حاوية القمامة التي يلقيها المستوطنون وجنود الاحتلال.