بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق
ترأس وزير الدفاع اليمني، اللواء الركن محمد ناصر أحمد، اجتماعا بالقيادات العسكرية في المنطقة الشرقية، بمحافظة شبوة، بحضور محافظ شبوة وأعضاء السلطة المحلية.
وذكرت وكالة سبأ بأنه تم خلال الاجتماع مناقشة الأوضاع الأمنية في المحافظة، عقب فرار عناصر القاعدة من محافظة أبين إلى شبوة، حيث ينعقد الاجتماع في الوقت الذي تثار فيه مخاوف من انتقال المواجهات بين الجيش والقاعدة إلى محافظة شبوة، التي شهدت خلال اليومين الماضيين مواجهات عنيفة، في ظل طلعات جوية استهدفت عناصر القاعدة بالمحافظة.
وتطرق الاجتماع إلى جملة من القضايا وفي مقدمتها أخذ الحيطة والحذر من العناصر الإرهابية الفارة من محافظة أبين باتجاه محافظة شبوة والتصدي لها واجتثاثها بقوة وحسم.
وألقى وزير الدفاع خلال الاجتماع كلمة حث من خلالها القيادات العسكرية والأمنية والسلطة المحلية على التكاتف والتنسيق والتعاون بين مختلف الوحدات العسكرية والأجهزة الأمنية واللجان الشعبية والمواطنين في المنطقة العسكرية الشرقية ومحور عتق وبما يكفل إفشال أي محاولات لانتقال القاعدة إلى شبوة.
وقام وزير الدفاع ومعه قائد المنطقة العسكرية الشرقية بزيارة ميدانية تفقدية لمقاتلي اللواء الثاني مشاه بحري بمنطقة بلحاف والوحدات الداعمة لها من المنطقة العسكرية الشرقية، وأكد في كلمة له أمام منتسبي اللواء بأن قيادة وزارة الدفاع سوف تعمل على توفير كافة المستحقات للمقاتلين وبما يعزز من أدائهم العملي، ويرفع من معنوياتهم وهم يواجهون عناصر القاعدة.
كما قام وزير الدفاع بزيارة للخطوط والمواقع المتقدمة للواء وزار النقطة العسكرية التي قامت بالتصدي لعناصر القاعدة والاشتباك معها وقتل أكثر من (25) مسلحا والاستيلاء على (6) سيارات بمحتوياتها من الأسلحة وغيرها، خلال عمليات التصدي لعناصر القاعدة الفارين من أبين.