دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
كشفت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية أن مصدراً مقرباً من الرئيس السابق/ علي عبدالله صالح، جدد تأكيده على استمرار التمرد في اللواء الثالث حرس ضد قائده الجديد العميد/ عبدالرحمن الحليلي المعين من طرف الرئيس المنتخب/ عبدربه منصور هادي.
إلى ذلك أكدت مصادر مطلعة "أن صالح بات يعتبر هذا اللواء تابعاً له ولا يمكن أن يفرط فيه بعد أن سلّم الحرس الخاص واللواء الثاني.. حيث يريد صالح إبقاء هذا اللواء لحراسته السخصية..
وأكدت المصادر أن مسألة حسم وإنهاء التمرد الخاص داخل اللواء الثالث حرس لم يعد مرتبطاً باللجنة العسكرية أو قيادة وزارة الدفاع، موضحة أن هذه المسألة ستحسم وفق المشاورات التي يجريها رئيس الجمهورية/ عبدربه منصور هادي..
ونقلت صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية عن مصدر مقرب من صالح لم تكشف عن هويته القول إن «عبد الرحمن الحليلي محسوب على علي محسن الأحمر، ومن غير المقبول أن يتسلم قيادة اللواء الثالث الذي يعني تسلم قيادته تمكن علي محسن الأحمر من رقابنا» حسب تعبيره.
ومر نحو شهرين على قرار هادي بتعيين الحليلي قائداً للواء الذي يعد الأكثر تسليحاً ضمن قوات الحرس الجمهوري والذي يتمركز في الجبال المحيطة بالعاصمة صنعاء، لكن قائده السابق نجل شقيق الرئيس السابق ـ رفض تنفيذ القرار آنذاك.
واستمر تمرد العميد/ طارق محمد عبدالله صالح نحو شهر قبل أن تنجح جهود مبعوث الأمم المتحدة/ جمال بن عمر في تسليم قيادة اللواء إلى القائد الجديد، لكن ضباطاً في اللواء تمردوا بعد ساعات بإيعاز من صالح ونجله قائد الحرس الجمهوري ومنعوا الحليلي من دخول مقر اللواء ليوم واحد فقط ولم يتسنى له بعد ذلك الدخول مرة أخرى منذ أن أعلن مجموعة من الضباط من أقرباء صالح التمرد على القائد الجديد.