بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق
أقدم مسلحون في مديرية مغرب عنس محافظة ذمار على احتجاز فريق التوجيه التابع للمديرية والسيارة التي كان يستقلها.
وقال موقع الجمهورية نت اليوم الثلاثاء ان حسين حسن جنة, مدير مكتب التربية والتعليم في المديرية أنكر وقوع عملية الاحتجاز وفسّرها على أنها مشاكل شخصية بين بني جبر ولا علاقة للموجهين بها؛ أوضح فيصل الأحصب, عضو فريق التوجيه لـ “الجمهورية” أنهم وعلى مشارف قرية زابر وأثناء تنفيذهم برنامج النزول الميداني للتوجيه الفني وتقييم الأوضاع في المدارس ورفع أسماء المنقطعين عن العمل تفاجأوا بعناصر مسلحة برئاسة عبدالوهاب الحسني, مدير المجمع التربوي هناك يعترضون طريقهم ويمنعونهم من دخول المجمع.
وقال الأحصب: إن مدير المجمع قال لهم نحن أتباع السيد عبدالملك الحوثي ولن نسمح لكم باستكمال مهمتكم في رفع أسماء المنقطعين أو التوجيه الفني المعتاد, مشيراً إلى أن الأمور لم تقف عند هذا الحد؛ فما أن حاول الفريق إقناعهم بألا يعنيهم الفكر الذي يعتنقونه أو الرجل الذي يتبعونه وإنما هم في مهمة توجيه محددة؛ سارع المسلحون إلى تفريغ إطارات السيارة التي يستقلونها من الهواء وإطلاق أعيرة نارية في اتجاهات مختلفة بغرض تخويفهم.
مؤكداً أن المسلحين فوق كل ذلك أصرّوا على احتجازهم دون إبداء الأسباب لمدة يومين ابتداءً من صباح السبت الماضي 14/4 حتى اليوم الثالث سمحوا لهم بالمغادرة مشياً على الأقدام فيما السيارة وممتلكاتهم الشخصية وأدواتهم لاتزال محتجزة لدى مدير المجمع.
وبيّن الأحصب أنه وفريقه قاموا بإبلاغ الجهات المختصة في المديرية بما تعرّضوا له؛ إلا أنهم لم يجدوا أي تفاعل مع مطالبهم الخاصة برد اعتبارهم وضبط الجناة!!.