تعرف على خطوات فعالة ومفيدة للتخلص من العصبية والانفعال قوات عسكرية إسرائيلية تقتحم مدنا وبلدات بالضفة ويعتقل فلسطينيين 9 تصرفات من الأبوين تحطم الشخصية المستقبلية للطفل صفعة جديدة بعد طوفان الأقصى.. الجامعات والمراكز البحثية الأوروبية تقاطع الباحثين المنتسبين للاحتلال ثورة وغضب الجامعات الأمريكية يشتعل .. وجامعة سان فرانسيسكو تنضم لركب الاحتجاجات الداعمة لغزة من هو الزعيم المسلم حمزة يوسف رئيس وزراء اسكتلندا المستقيل الجيش الأمريكي يكشف عن عدة هجمات للحوثيين في البحر الأحمر وتدمير مسيرة متجهة نحو سفينتين حربيتين وزير الخارجية البريطاني يكشف تفاصيل هدنة مقترحة على حماس بشأن غزة كيفية إرسال الملفات على واتساب بدون اتصال بالإنترنت منتخب اليابان يتخطى العراق ويبلغ نهائي كأس آسيا تحت 23 عاما
قال وزير النقل الدكتور واعد باذيب أن القرار الجمهوري بشأن الاحتجاجات السلمية خلال 2011 بصيغته الحالية لا يمكن أن يحقق العدالة الانتقالية التي ينتظرها الشعب، كونه لم يتصمن ضحايا وشهداء وجرحى الحراك الجنوبي السلمي.
وتعهد الوزير في حكومة الوفاق عن اللقاء المشترك في تصريح نشر على صفحة فيسبوك للوزارة تزامنا مع الذكرى الأولى لشهداء جمعة الكرامة 18 مارس "بالوفاء لشهداء كرامة الثورة والثوار وشهداء الحراك وأبرياء صعدة والذود عن تضحياتهم والانتصار ها، مؤكدا دماؤنا ليست أغلى منهم".
وأضاف وزير النقل: "في الوقت الذي نقدر فيه نية الرئيس التوافقي المنتخب باعتبار الضحايا المدنيين الذين سقطوا في الثورة شهداء ومنحهم راتب جندي مع المعاقين كليا وعلاج الجرحى فإن حرمان ضحايا وشهداء وجرحى حراك الجنوب السلمي لا يمكن أن يحقق العدالة الانتقالية التي ننشدها، وينتظرها الشعب في القانون، بل ويهدد بفشل الحوار الوطني المتوازن المرتقب.
وكان الرئيس عبده ربه منصور هادي قد أصدر قرار جمهوريا رقم (8) 2012 بشأن الاحتجاجات السلمية في 2011،واعتبر القرار كل المدنيين الذين سقطوا خلال 2011 بسبب الاحتجاجات السلمية شهداء الوطن، ونصت المادة الثانية منه على منح كل شهيد ومعاق كليا راتب جندي، كما نص على التزام الحكومة بمعالجة الجرحى سواء في الداخل أو الخارج.