آخر الاخبار

الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات

السفير الألماني بصنعاء: غالبية اليمنيين تدعم المبادرة الخليجية.. الحراك والحوثيين سيشاركون في الحوار الوطني

السبت 17 مارس - آذار 2012 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - خاص
عدد القراءات 4089
السفير الالماني بصنعاء

وصف السيد/ هولجر جرين سفير ألمانيا بصنعاء مشاركة عدد كبير من الناخبين والناخبات في هذه الانتخابات خير دليل على أن الغالبية العظمى من اليمنيين تدعم مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي.

وقال السفير في مقابلة صحفية انه لا يوجد لديه سبب وجيه للاعتقاد بأن الحراك الجنوبي والحوثيين لن يشاركوا في نهاية المطاف في الحوار الوطني القادم.

وحذر السيد/ هولجر جرين دبلوماسي في حوار مع صحيفة المنابر الأهلية وتنشر بالتزامن -مع مأرب برس- من عدم الاستقرار في اليمن والذي بشأنه السماح بتنامي الإرهاب، والذي ستنعكس الاضطرابات الأخيرة التي شهدتها اليمن على الوضع الإقليمي والدولي بسبب مرور أهم خطوط النقل البحري في العالم عبر المياه اليمنية ، وبدورة ستؤثر سلباً على الأمن والاقتصاد الدولي .

وقال ليمن التي قد تكون الأكثر كثافة سكانية في شبه الجزيرة العربية وهي دولة مهمة بالنسبة لألمانيا، وبدون الاستقرار في اليمن لا يمكن أن يكون هناك استقرار في المنطقة. وعليه فإن مساعدة اليمن تصب أيضا في مصلحتنا.

وحول الوحدة اليمنية وأوجه الشبة والاختلاف مع نظيرتها الألمانية .. قال السفير الألماني بصنعاء " هناك اختلاف أكثر من تشابه في عمليتي الوحدة. في ألمانيا توحد الغرب الغني والمتطور مع الشرق الأقل تطوراً وثراء، بينما توحد في اليمن شطران غير متطورين. في ألمانيا توجب على الغرب دعم تنمية الشرق، وهذا بالفعل ما تم. بينما في اليمن كانت هناك فجوة تمثلت في عدم القدرة على توفير التمويل اللازم. وعلاوة على ذلك فقد سمعت شكاوى من الجنوب تمثلت في نقل ملكيات من الجنوب إلى الشمال. وفي اعتقادي فإن هذه الشكوى للجنوب يجب أن يتم مناقشتها في مجريات مؤتمر الحوار الوطني والمصالحة".

للإطلاع على نص الحوار هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا