بريطانية تكشف عن محاولة اختطاف فاشلة لسفينة في السواحل اليمنية الإدارة الأمريكية تستعد لحرب جديدة مع الصين بسبب السيارات الكهربائية الصينية الحوثيون يعتقلون العشرات من قيادات وعناصر حزب المؤتمر الشعبي.. ويفرضون إقامة جبرية على هؤلاء زيارة ''خاطفة'' لأول وزير خارخية خليجي يصل العاصمة عدن العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية
قال خبير ألماني في الطب النفسي إن تدفق المعلومات عبر مواقع التواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك" و"تويتر" يمكن أن يتسبب في الإجهاد العصبي بشكل يهدد الصحة. وقال هايكو شولتس من شركة "تي كيه" الألمانية للتأمين الصحي اليوم الأربعاء على هامش أسبوع الإعلام الاجتماعي في هامبورغ إنه على الرغم من عدم توفر حقائق علمية بشأن ما يمكن أن يسمى بـ"سأم الإعلام الاجتماعي" إلا أنه "وعلى أساس التجارب" فإن هناك بعض الدلائل على أن الاستخدام المفرط لهذا الإعلام يمكن أن يساهم في الإصابة بأعراض الإرهاق.
وأوضح شولتس أنه ليست هناك دراسات حتى الآن تبحث في كيفية تأثير ضغط كم المعلومات جراء تلقي مئات الرسائل القصيرة "التغريدات" عبر مواقع التواصل الاجتماعي وجراء تلقي الاستفسارات التي يطلب أصحابها التواصل.
ويحاول خبراء شركة "تي كيه" الألمانية للتأمين الصحي خلال الأسبوع الإعلامي الاستماع لمستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي ومعرفة تجاربهم مع هذا التواصل.
ورأى شولتس أن الشباب الذين يعتبرون الإنترنت منزلهم هم الأكثر تعرضا لأعراض الإرهاق العصبي جراء الإفراط في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي "فمن الصعب على هؤلاء التمييز بين الحياة الخاصة والحياة الوظيفية، فهم موجودون دائما على الإنترنت، سواء بصفة شخصية أو بصفتهم الوظيفية".
غير أن شولتس أشار في الوقت ذاته إلى أن سيولة المعلومات على مواقع التواصل الاجتماعي ليست وحدها المسؤولة عن هذا الإرهاق العصبي ولكنها تساهم في هذه المسئولية إذا أصبحت مرتبطة بضيق الوقت وبقلة السيطرة على العمل الشخصي وضيق مساحة ممارسة الحياة الشخصية.
ورأى شولتس ضرورة أن يطور كل فرد على حدة استراتيجيات خاصة به تتجاوز مجرد الفصل بين الحياة الشخصية وحياة العمل.