بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟ روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل
شهد الريال اليمني، خلال اليومين الماضيين، انتعاشا ملحوظا أمام العملات الأجنبية، حيث تراجع سعر صرف الدولار الأميركي، والريال السعودي، والعملات الأجنبية الأخرى أمام الريال اليمني، بعد أن شهدت ارتفاعات متتالية خلال الأشهر الأخيرة.
وقالت مصادر مصرفية بأن سعر صرف الريال السعودي تراجع في سوق الصرف، اليوم الاثنين، إلى 59 ريالا و80 فلسا، بعد أن كان قبل أربعة أيام يتراوح بين 62 إلى 64 ريالا.
كما تراجع سعر صرف الدولار في سوق الصرف اليمني، إلى 22 ألفا و500 ريال، للمائة الدولار، بعد أن كان قبل أربعة أيام فقط يتجاوز 23 ألفا و800 ريال.
ويعزوا مراقبون هذا التحسن في صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية، إلى تشكيل حكومة الوفاق الوطني، نظرا لتزامن هذا الانتعاش مع بدء الحكومة الجديدة في ممارسة مهام عملها، منذ يوم أمس الأول.
حيث أوضح الخبير الاقتصادي، ورئيس مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، مصطفى نصر، بأن الأوضاع السياسية والأمنية تلعب دورا كبيرا في عملية استقرار العملة، حيث أن مالكي العملة الصعبة عندما يشعرون بأن هناك استقرار تتراجع أسعار العملات الصعبة.
وأكد نصر بأن أسعار العملات الصعبة تراجعت بنسبة 3 بالمائة، مشيرا إلى أن عامل الاستقرار، وربما ضخ البنك المركزي قد ساهم إلى تراجع أسعار الصرف.
وعبر نصر عن أمله في أن تعود أسعار الصرف إلى وضعها مطلع العام الجاري، وقال بأن الظروف مهيأة لذلك، حيث لا يوجد طلب على الدولار، ومن الطبيعي أن يعود سعر الصرف إلى وضعه السابق.
غير أن نصر شدد على ضرورة وجود سياسية نقدية مواكبة لهذا التراجع في أسعار الصرف، وقال بأن هناك خشية من أن يتسبب الطلب المتزايد على العملة الصعبة خلال المرحلة القادمة في ارتفاع أسعار الصرف مجددا، مشيرا إلى أن مسئولة البنك المركزي في هذه الحالة هي العمل على المحافظة على استقرار أسعار الصرف، ليس عن طريق الضخ، ولكن من خلال إتباع آليات نقدية مختلفة، منها تزويد البنوك بالعملة الصعبة، كي لا تعاود أسعار الصرف الارتفاع مجددا بسبب الطلب المتزايد على العملة الصعبة.