آخر الاخبار

صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة

الفرقة تجدد التزامها بالتهدئة، وتقول بأن الأوامر بالتدخل العسكري لم تصدر بعد، وإذا صدرت فلن تقف أمامها «جولة كنتاكي ولا المصباحي ولا السبعين» (فيديو)

الخميس 22 سبتمبر-أيلول 2011 الساعة 12 صباحاً / مأرب برس/ خاص
عدد القراءات 21987
 
  

أكدت الفرقة الأولى مدرع، في بيان لها الليلة، تم إعلانه من على منصة ساحة التغيير بصنعاء، بـأن بأنه لم تتدخل عسكريا حتى اللحظة، ولم تصدر الأوامر بذلك بعد.

وقال البيان الذي ألقها الناطق الرسمي باسم قيادة الجيش الموالي للثورة، عسكر زعيل، بأنه «إذا جد الجد فلن يقف أمام الفرقة الأولى مدرع لا جولة كنتاكي ولا عصر ولا جولة المصباحي، ولا حتى منطقة السبعين» التي يقع فيها دار الرئاسة، مؤكدا بأن الجيش الحامي للثورة ارتضاها أن تكون سلمية كما أرادها الشعب، حقنا لدماء اليمنيين.

شاهد الفيديو هنا

وأضاف البيان بأن «دماء ورؤوس ونياشين القوات الحامية للثورة تحت أقدام الشعب اليمني، إن لم تقم بحمايته»، مشيرا إلى أن من وصفها بـ«عصابات صالح وعبر الإعلام الرسمي حاولت تصوير ما جرى في جولة كنتاكي على أـنه معركة وهم يعلمون بأن الفرقة كانت تحمي شباب الثورة لا أكثر».

وأوضح البيان بأن الفرقة الأولى مدرع أوقفت إطلاق النار حرصا منها على حقن دماء اليمنيين واستجابة لمساعي المبعوث الأممي، السيد جمال بن عمر، والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد اللطيف الزياني، وتنفيذا لتوجيهات النائب عبد ربه منصور هادي، مشيرا إلى أن قيادة جيش أنصار الثورة التزمت بوقف إطلاق النار منذ الساعة 12 ظهرا يوم الثلاثاء، وحتى اللحظة، غير أن من وصفها بـ«العصابة المغتصبة للسلطة لم تلزم ولا زالت تخرق الهدنة وتعتدي على المواطنين، في الكثير من أحياء العاصمة، وعلى المعتصمين في ساحات التغيير، وعلى مواقع الفرقة الأولى مدرع في محاولة منها لتفجير الوضع عسكريا»، وفقا لما جاء في نص البيان.

وطالب البيان من الوسطاء ونائب رئيس الجمهورية بوقف انتهاكات قوات صالح للهدنة، مؤكدا بأن «جيش أنصار الثورة جيش دولة وليس جيش نظام فاسد لحماية كرسي العائلة، ولذا فإن من مهامه الدفاع عن الشعب وليس عن نفسه، ولكي يقسم العاصمة إلى قطاعات وحدود بين الفرقة والحرس، وإنما حماية الشعب حتى يستكمل ثورته».

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن