آخر الاخبار

تعرف على طرق حذف حساب Gmail الخاص بك أرقام ريال مدريد هذا الموسم قبل حسم الدوري الإسباني بعد ان عجزت عن مواجهة رجال الجيش الوطني .. المليشيات تلجأ إلى ارتكاب جريمة بشعة بحق خمس نساء بـ تعز خلال اجتماع مع ممثلي الأحزاب.. رئيس الوزراء :خطر الحوثي لا يستثني أحداً ومواجهته هدفاً رئيسياً في المعركة الوطنية تفاصيل مقترح قدمته مصر لـ حماس مقابل وقف إطلاق النار في غزة المليشيات تدشن حملة هدم واسعة لعشرات المنازل في صنعاء _ المواطنون يستغيثون ومصادر محلية تؤكد:المليشيات هدمت حتى اللحظة نحو 43 منزلاً وسوتها بالأرض بعد توقعات الراصد الهولندي.. زلازل تضرب 3 دول في يوم واحد قيادي مؤتمري يفسد فرحة الحوثيين بشأن انسحاب بعض السفن الغربية من البحر الأحمر - تصعيد عسكري قادم ضد وكلاء طهران وقيادي حوثي يتوسل واشنطن بالتراجع واتساب تختبر خاصية جديدة دون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت هيئة كبار العلماء السعودية تعلن فتوى جديدة بخصوص الحج والتصاريح

شركة النفط بعدن تخصص ثلاث محطات لسيارات الأجرة.. ومديرها يؤكد توفر البترول بشكل كاف ويقول إن الأزمة أزمة أخلاق

الأحد 10 يوليو-تموز 2011 الساعة 11 مساءً / مأرب برس – خاص:
عدد القراءات 7742
 

 

خصصت شركة النفط اليمنية بعدن ثلاث محطات بنزين لسيارات وباصات الأجرة فقط موزعة على محطة (الفيحاء بالمنصورة) جوار شرطة المنصورة ومحطتي (المطار) و(7 يوليو) بخور مكسر.

وحذر بلاغ صادر عن شركة النفط بعدن جميع محطات القطاعين العام والخاص من صرف مادة البنزين لأي سيارة أجرة باستثناء المحطات المذكورة ، قائلاً أنه سيتم صرف مادة البنزين بواسطة الملكية الخاصة لكل سيارة.

ويأتي إجراء شركة النفط هذا بعد ارتفاع أجرى التنقل بين المديريات في محافظة عدن إلى 100 ريال بعد أن كانت خمسين ريالا قبل الأزمة ، في حين يبرر ملاك سيارات الأجرة رفع التسعيرة بعدم حصولهم على البنزين وشراءه من السوق السوداء بمبالغ مضاعفة.

ويخشى مواطنون من بقاء تسعيرة المواصلات كما هي عليه بعد تخصيص ثلاث محطات لتزويد سيارات الأجرة بالوقود.

وفي سياق متصل نفى مدير عام شركة النفط اليمنية بعدن عاتق أحمد علي محسن وجود أزمة مفتعلة أو نقص في كميات الوقود قائلاً أن الكمية التي ضخت للأسواق في شهر يونيو تعادل ضعف الكمية التي تم ضخها في شهر مايو قبل الأزمة.

وقال عاتق في تصريح لـ "مأرب برس" إن البترول متوفر بكميات كافية في عدن وأن شركة النفط ضخت خلال الشهر الماضي 13 مليون لتر للأسواق وهذه الكمية لم تضخ للسوق من قبل في حين كان إجمالي ما ضخته في شهر مايو قبل الأزمة 5 مليون لتر. مضيفًا أن الأزمة هي أزمة أخلاق عند البعض الذين يقومون بتعبئة سياراتهم ثم تفريغها إلى براميل وبيعها في السوق السوداء ومن ثم يقومون بالدخول في الطابور مرة أخرى.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن