آخر الاخبار

صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار

الترابي يعود للأضواء مجددا بعاصفة من الفتاوى الغريبة على المجتمع ألإسلامي

الخميس 02 نوفمبر-تشرين الثاني 2006 الساعة 06 صباحاً / مأرب برس
عدد القراءات 5989

فجر الشيخ حسن الترابي عبر تصريحات جديدة موجة جديدة من ألانتقاد له من قبل عدد من العلماء , حيث أصدر فتوى غريبة على الساحة ألإسلامية حيث نشرت صحيفة (الوطن) السودانية تصريحات مثيرة للترابي، قال فيها: "إن الجهلاء لم يفهموا حديثه عن ليلة القدر على وجه صحيح"، وأضاف أنه لا توجد ليلة قدر بالمعنى الذي يتصوره أو يصوره بعضهم، وإنما هي مناسبة تشبه العيد، مثل غزوة بدر التي كانت مناسبة فاصلة بين الإيمان والكفر"، وفق التصريحات المنسوبة إلى الترابي.

وفي موضوع أخر وحول "عذاب القبر" قال الترابي: "هناك من يقول بمنكر ونكير وعذاب داخل القبر، وهذا غير صحيح، فالإنسان حينما يموت تصعد روحه لله سبحانه وتعالى، أما الجسد فيتآكل وينتهي ولا يبعث مرة أخرى، وإنما يقوم الله سبحانه وتعالى بخلق جسد جديد من الطين، الذي خلق منه الإنسان للروح نفسه"، على حد تعبيره.

وكان الترابي قد حظي بحملة هجوم ضارية من قبل علماء دين وفقهاء إسلاميين اعتبروا أن هذه الفتاوي ضد الإسلام، ومخالفة للشرع والمذاهب الإسلامية، خاصة تلك الفتوى التي كان قد أباح فيها زواج المرأة المسلمة من الرجل الكتابي مسيحياً كان أو يهودياً، وهو ما يؤكد الفقهاء أنه يخالف "المعلوم من الدين بالضرورة".