آخر الاخبار

السلطات المحلية بمأرب تؤكد جاهزية نقطة الفلج لحركةالمسافرين باتحاه محافظة البيضاء وعدة محافظات أخرى منذ 3 أشهر الجارديان البريطانية: ضوء أخضر من واشنطن للرياض بخصوص السلام في اليمن قد يؤدي الى تسليم مبالغ مالية كبيرة للحوثيين و منحهم مكانا دائما في حكومة الوحدة الوطنية الإدارة الأمريكية تبلغ مجلس الأمن : لدينا  أدلة تثبت تقديم إيران أسلحة متقدمة للحوثيين بينها صواريخ باليستية وكروز من اسطنبول وزير الأوقاف: مقاومتنا لانقلاب مليشيا الحوثي لم ينسنا دعم القضية الفلسطينية عاجل.. حكومة السعودية برئاسة الملك سلمان توافق على 15 قراراً هاماً موقف جديد للسعودية بشأن حرب إسرائيل المستمرة على قطاع غزة والتطورات في رفح تعرف على البنود الثمانية التي ستناقشها ''قمة العرب'' القادمة في المنامة واشنطن: ''هناك أدلة كثيرة على تورط إيران في دعم الحوثيين بأسلحة متقدمة'' تحليل.. مركز دراسات متخصص يكشف عن 3 دوافع جعلت الرئيس العليمي يزور مأرب صور.. مواطنون غاضبون يضرمون النار في شوارع عدن وأمن العاصمة تحذر من الإعتداء على المصالح العامة والخاصة

رئيس المشترك: شبح الكارثة في الأفق ولاخيار أمام نظام صالح إلا الرحيل

الإثنين 21 مارس - آذار 2011 الساعة 05 مساءً / مأرب برس – صنعاء - متابعات:
عدد القراءات 6178

قال رئيس تكتل «اللقاء المشترك» د.ياسين سعيد نعمان إنه لا خيار أمام نظام الرئيس علي عبدالله صالح إلا الرحيل، وتلبية مطلب الشارع سلمياً من دون مزيد من الدماء، أو الإعتماد في قراءة المشهد على أصحاب المصالح الضيقة، و المغامرين، أو غيرهم ممن قال أن الحياة أثبتت أنهم يضعون مصالحهم فوق كل اعتبار. نافيا بالمناسبة وجود وساطة سعودية.

وقال نعمان في حوار مع «البيان»: أن ما يخص المبادرات الخارجية «نحن لانعرف عنها شيئاً حتى الآن، لكن نحن في اللقاء المشترك نتسلم يوميا سيلا من الأفكار». وقال إن الجميع يفكر بصوت عال، وإن «الأمر لا يقتصر على اليمنيين فقط»، مطالباً النظام باتخاذ قرار شجاع.

وقال نعمان إن شبح الكارثة في الأفق ما لم يبادر النظام إلى اتخاذ قرار حاسم بانتقال سلمي للسلطة. ولفت إلى أن المعارضة تحاول، ومنذ سبع سنوات، إيجاد مخرج آمن للوضع. وأشار إلى انقلاب النظام الحاكم على الحوار في أكتوبر ‬2010، وقراره المضي بمفرده في الانتخابات وفي التعديلات الدستورية.

وأضاف نعمان أن النظام صنع حوائط لم تمكنه من الإنصات لنبض الشارع. لكنه عبّر عن اعتقاده بأن ‬70 في المئة من الحل الآمن لا يزال بيد النظام، و‬30 في المئة في يد القوى السياسية.

وعن موقف رجال الدين والعلماء وخشية البعض من تدخلهم في السياسية، قال نعمان رداً على سؤال لـ «البيان»: «وما الضرر في أن يكونوا جزءاً من العملية السياسية؟»، منبّها إلى أن «الضرر أن يكونوا خارج العملية السياسية، ويظلوا يتربصون بالعملية السياسية من خارجها».

فلإطلاع على تص الحوار أنقر هنا

إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة الثورات الشعبية