قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج
يحتفل أتباع الحوثي في عددا من مديريات محافظة صعدة، بشمال اليمن بذكرى المولد النبي الشريف الذي يصادف هذه الليلة. ويتواصل الاحتفال بالمناسبة صباح غد الثلاثاء، حيث أن من المتوقع أن يشهد التوافد الايماني لأتباع الجماعة الشيعية من مختلف مناطق تواجدهم.
وقال شهود عيان لـ(مارب برس) أنهم شاهدوا مساء الليلة الألعاب النارية في سماء العديد من مديريات محافظة صعدة التي تعد الموطن الرئيسي لأتباع الحوثي، في اشارة إلى احتفائهم بذكرى المولد النبوي الشريف للحبيب المصطفي عليه أفضل الصلاة والتسليم.
وقالت جماعة الحوثي في بلاغ صادر عن المكتب الاعلامي للقائد الميداني للجماعة عبدالملك الحوثي:" نبارك ونهنئ الأمة العربية والإسلامية بقدوم المناسبة العزيزة ، والذكرى العظيمة ، ذكرى قدوم النور والرحمة والفلاح ، ذكرى العزة والخير والفضل الذي منّ الله به على العالمين ذكرى مولد (رسول الله محمد خاتم النبيين ورحمة للعالمين) .
وأكد البلاغ- تلقى مارب برس نسخة منه أن :"هذه المناسبة العظيمة سيتم إحياؤها بشكل كبير وبما يقدم الدلالة على الولاء والمحبة وصدق الانتماء والإتباع لرسول الله صلوات الله عليه وعلى آله ، وسيكون إحياؤها ليلة صباح الثلاثاء 12 / ربيع الأول / 1432هـ بالألعاب النارية وما شابه ذلك".
مشيرا إلى أن صباح المناسبة سيشهد التوافد الإيماني من جميع المناطق للاحتفال ( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون).
معتبرا أن من يعادي هذه المناسبة ويستاء منها ، تابع لأعداء الله وأعداء رسوله، فهي مناسبة دينية تمثل الولاء لله ولرسوله محمد صلوات الله عليه وعلى آله وتوحد الأمة وتدعوها إلى نبذ الدعوات الطائفية والعنصرية، وما يسبب إلى الاختلاف والتفرق الذي قال البلاغ انه " ما لا يريده أعداء الإسلام" .