المليشيات تبكي مصرع الحوثي قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين
حكمت المحكمة الجنائية المركزية العراقية على يمني بالسجن لمدة 15 عاماً ضمن 22 مقاتلاً أجنبياً في العراق بينهم سوري ولبناني ومغربي.
وحكمت المحكمة على اليمني عبدالله حسين أحمد صالح السيد بالسجن 15 سنة بعد أن ثبت انه مذنب لدخوله العراق بصورة غير مشروعة وخرقه قانون العقوبات العراقي رقم 10 .
وقال موقع "إيلاف" الإخباري الذي أورد الخبر إن قوات التحالف كانت قد اعتقلت عبدا لله السيد عند الحدود العراقية السورية و لم يكن بحوزته عند اعتقاله جواز سفرأو أي أوراق ثبوتية.
وتراوحت عقوبات المحكمة الجنائية المركزية على المقاتلين الـ22 بالسجن لمدد تقع بين سنة واحدة و15 سنة .
وقد بدت أحكام المحكمة مشددة بحق المقاتلين الأجانب؛ فإضافة إلى الحكم على اليمني عبدالله بـ15 عاماً حكمت على السوري صادق سعيد بالسجن نفس المدة وعلى المغربي عبدالوارث السيد بـ10 أعوام وعلى اللبناني محمد أحمد بستة أعوام.
وكانت تقارير استخباراتية غربية قدرت في وقت سابق عدد الأجانب الذين يقاتلون ضد قوات التحالف في العراق بنحو 5000 مقاتل.
ويحتل عددا لمقاتلين اليمنيين مرتبة متقدمة بين الأجانب الذين يقاتلون ضد قوات التحالف في العراق وتتواتر أنباء مقتل بعضهم باستمرار.
وكان المقاتلون اليمنيون في العراق موضوعاً للبحث بين الجانبين الأميركي واليمني في عدة محادثات رسمية واستخباراتية.
ولجأت السلطات الأمنية اليمنية قبل عامين إلى تشديد إجراءاتها على المسافرين إلى الدول المجاورة للعراق منعاً لتسللهم إليها وقد ألقت القبض على شبان كانوا ينوون السفر إلى الأراضي السورية بعد أن شكت في مقصدهم.
وكانت الأجهزة الأمنية في محافظة أبين ألقت القبض على بعض الجهاديين المنتسبين إلى جيش عدن - أبين الإسلامي قبل عامين واحتجزتهم لفترات مختلفة بعد أن وثقت سيرهم والتقطت لهم صوراً مختلفة.
وقال بعض الذين احتجزوا إن ماحدث لهم كان بطلب من مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي ( FBI ) خوفاً من سفرهم إلى العراق.
وجاءت إجرات السلطات الأمنية بعد أن نفذ يمني عملية انتحارية ضد القوات الأميركية في العراق حينذاك.
وتتحدث معلومات عن أن بيانات وصور الجهاديين اليمنيين الذين تشك السلطات الأمنية في نشاطاتهم وتخشى سفرهم إلى العراق موصلة بأجهزة الكمبيوتر التابعة لسفارة الولايات المتحدة الأميركية في صنعاء.
المصدر / ألأشتراكي نت