أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد
أكد رئيس الهيئة العليا للرقابة على المناقصات والمزايدات المهندس عبد الملك احمد العرشي إ إلى نجاح هيئته منذ بدء عملها في مراجعة أعمال المناقصات والمزايدات في عام 2009م، والحفاظ على أكثر من مليار ومائة مليون ريال ،معلناً إنشاء المكتب الفني للهيئة والذي بدوره سيسرع من الإجراءات الخاصة بالمناقصات.
وكشف العرشي عن خطة لدى الهيئة العليا للرقابة على المناقصات خطة لتدريب كوادر لجان المناقصات كما كشف إن هيئته استكملت مؤخرا البناء التشريعي والمؤسسي لها، وكذا خطة المشتريات العامة للدولة للعام 2010م"، جاء ذلك على هامش تدشين الموقع الالكتروني للهيئة وورشة العمل الخاصة بتعريف الجهات الحكومية بكيفية نشر بيانات مناقصاتها على الموقع الإلكتروني.
موكدا أن معظم الأخطاء التي تم ملاحظتها في أعمال المناقصات جاءت بدرجة رئيسية من السلطات المحلية، بالمحافظات، وارجع البعض منها إلى ضعف الكادر الإداري وعدم الإلمام بالقانون مما يستدعي ضرورة تدريب وتأهيل لجان المناقصات.
لافتا إلى أن معظم المخالفات في مجال المناقصات ناتجة إما عن فساد أو عدم معرفة بالقانون والأدلة الإرشادية ووثائق المناقصات.
واشار العرشي الى أن الهيئة بدأت في تصويب إجراءات المناقصات في العديد من الجهات الحكومية ابتداء من تشكيل اللجان إلى عمليات الإقرار والإرساء مروراً بمختلف الإجراءات طبقاً للفترات الزمنية المحددة في القانون واكد عزم الهيئة على تنفيذ توجهات الدولة الهادفة إلى تحقيق الإصلاح الشامل في مختلف المجالات وبما يؤدي إلى رفع معدلات التنمية الاقتصادية.