غارات مكثفة على رفح و استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية شمال غزة 41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب
نفي مصدر قريب من القيادي في تنظيم القاعدة حزام مجلي أحد المتهمين في حادث تفجير ناقلة النفط الفرنسية -ليمبرج- عام 2002 أنه سلم نفسه للسلطات الأمنية اليمنية .
وأضاف المصدر لـ(مأرب برس) أن ما أعلنت عنة أجهزة الأمن اليمنية عن اعتقال مجلي غير صحيح وأنه متواجد حاليا في منطقته بمديرية أرحب التي تبعد عن العاصمة صنعاء – 40 – كم ويتنقل من مكان إلى أخر .
وقال المصدر نقلا عن الوسيط الذي قام بدور التقريب بين القيادي في القاعدة وبين جهاز الأمن القومي في اليمن , أن حزام مجلي طالب بالإفراج عن عدد من أعضاء القاعدة ينتمون إلى قبلية أرحب ويقبعون في السجن من أكثر من عام .
وقال أن حزام مجلي يطالب بالإفراج عن ثلاثة أعضاء من القاعدة معتقلين حاليا في جهاز الأمن القومي بصنعاء , وفي حالة موافقة الأمن القومي في اليمن على إطلاق أولئك سيفكر مجلي في تسليم نفسه .
وأضاف المصدر "أن الحديث عن اعتقال مجلي من قبل أجهزة الأمن اليمنية يأتي في سياق الترويج الكاذب لتسليم أعضاء القاعدة أنفسهم , وفي سياق الزعم بتحقيق انتصارات على القاعدة على ارض الواقع.
ومن جانبها ، ذكرت السفارة اليمنية في واشنطن في بيان لها أن حزام مجلي الذي سلم نفسه كان صدر بحقه حكم بالإعدام في عام 2004 بعدما أدين بقتل ضابط بالجيش اليمني بالإضافة إلى دوره في مساعدة المسلحين في الهجوم على الناقلة الفرنسية –ليمبرج- .
وكان من بين المعتقلين الـ23 الذين هربوا من السجن عام 2006 كما أنه تمكن من النجاة من غارة على مخبأ لتنظيم القاعدة في منطقة أرحب عام 2009.