صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
قال مسؤولون أمريكيون كبار إن الإدارة الأمريكية وسّعت بشكل ملحوظ حربها السرّية ضد تنظيم القاعدة ومجموعات (راديكالية) أخرى حتى باتت قوات عملياتها الخاصة منتشرة في 75 دولة مقارنة بـ60 دولة في العام الماضي 2009.
ونقلت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية عن المسؤولين العسكريين ومسؤولين في الإدارة الأمريكية أن قوات العمليات الخاصة الأمريكية نمت في العدد والميزانية وقد باتت منتشرة في 75 دولة بعد أن كانت في بداية العام الماضي موجودة في 60 دولة.
وأشارت إلى أن فرقاً من تلك القوات تعمل إضافة إلى الفلبين وكولومبيا، في اليمن ودول أخرى من الشرق الوسط وأفريقيا ووسط آسيا.
وذكرت أن القادة العسكريين يطوّرون خططاً لزيادة استخدام هذه القوات في الصومال حيث أدّت غارة للقوات الخاصة الأمريكية العام الفائت إلى مقتل زعيم القاعدة المزعوم في شرق أفريقيا.
وأشارت إلى أن الخطط موجودة لتنفيذ هجمات وقائية ومضادة في أماكن واسعة حول العالم، لدى الكشف عن أية مؤامرة أو بعد هجوم مرتبط بمجموعة محدّدة.
وكان الرئيس الأمريكي أعلن الأسبوع الفائت أن زيادة استخدام قوات العمليات الخاصة، مع الهجمات التي تنفذها وكالة الاستخبارات الأمريكية (سي أي ايه) عبر الطائرات من دون طيار في غرب باكستان، هي الجانب الآخر من الإستراتيجية الجديدة للأمن القومي الأمريكية.
وقال المسؤولون إن الفائدة من استخدام القوات السرية التي تنفذ هذه المهمات، هي أنها نادراً ما تناقش عملياتها علناً. فيما أشار مسؤول عسكري كبير إلى أن أوباما سمح بأشياء لم تسمح بها الإدارة السابقة.
وذكرت الصحيفة أن قادة قوات العمليات الخاصة باتوا أيضا أكثر تردداً إلى البيت الأبيض، وقال مسؤول عسكري آخر أنهم باتوا يترددون أكثر إلى هناك، وهم يتكلمون علانية بشكل أقل لكنهم يفعلون أكثر.
وأشار أحد المسؤولين العسكريين إلى أن القدرات التي يطلبها البيت الأبيض من تلك القوات تتعدى الهجمات وتتضمن تدريب قوات مكافحة الإرهاب المحلية وتنفيذ عمليات مشتركة معها.