قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة
دوى انفجار كبير مدينة الضالع أعقبته اشتباكات وصفت بالعنيفة, وأدت إلى ثلاث إصابات, بين مسلحين مجهولين وقوات من الجيش والأمن, مساء الجمعة 21/5/2010, تزامنا مع الخطاب السياسي الذي وجهه الرئيس علي عبد الله صالح بمناسبة الذكرى العشرين لتحقيق الوحدة اليمنية, كما تجري حاليا اشتباكات مسلحة في مدينة الحبيلين وسط انطفاء الكهرباء عن المدينة, ولا أنباء عن ضحايا.
وقال مصدر محلي في مدينة الضالع إن الاشتباكات استمرت لقرابة ساعة, وأدت إلى إصابة امرأة تدعى "أروى أحمد محمد", إضافة إلى إصابة جنديين, طبقا لإحصائية أولية.
وأضاف المصدر لـ"مأرب برس" أن بعض القذائف والعيارات النارية اخترقت جدران ونوافذ بعض المنازل في المدينة, موضحا أن الاشتباكات أتت بعيد إجبار القوات الأمنية لأصحاب المحلات التجارية برفع أعلام الوحدة.
وأكد أن مجهولين استهدفوا بقذائف الـ"آر بي جي" ثكنة عسكرية في جبل العرشي, لتندلع اشتباكات بالأسلحة المتوسطة والخفيفة, مشيرا إلى أن المدينة تشهد حاليا هدوءا حذرا.
وأوضح أن اشتباكات سابقة بين مسلحين وقوات من الأمن والجيش وقعت صباح الجمعة 21/5/2010 في منطقة سناح التي تقع على بعد 15 كم شمال مدينة الضالع, وأدت إلى إصابة مواطن.
إلى ذلك ذكر مصدر محلي في مدينة الحبيلين محافظة لحج أن اشتباكات بالأسلحة النارية تجري حاليا بين مسلحين مجهولين وقوات أمنية, استخدمت فيها قذائف الـ"آر بي جي", و"الدشكا".
وأضاف لـ"مأرب برس" أن المحول الكهربائي في المدينة من المحتمل أنه تعرض لقذيفة أدت إلى انقطاع الكهرباء عن المنازل والمحلات التجارية, فما ما زالت الاشتباكات تسمع حتى كتابة هذا الخبر دون معلومات عن سقوط ضحايا.