آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

السعودية: ستيني يستعد للارتباط بطفلة في الـ11 من عمرها

الأحد 11 إبريل-نيسان 2010 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - متابعات
عدد القراءات 5949

ذكرت صحيفة "الرياض" السعودية أن عجوزاً يبلغ من العمر 65 عاماً أجرى فحص اختبار الزواج في أحد المستشفيات رغبة في اقترانه بطفلة لم تكمل عامها الـ11 وسط دهشة كبيرة انتابت الموظفين هناك من الموقف وجعلتهم عاجزين عن عمل أي شيء تجاه الموضوع.

وأوضحت الصحيفة أن الدهشة ازدادت وبلغت حد الحيرة لدى البعض حين حضر والد الطفلة ووالدتها يسألان عن إنهاء إجراءات الزوج المنتظر ورغبتهما الملحة في إنهاء كل أوراقه دون تأخير.

وتبيّن بعد إجراء الفحص أن العريس يعاني من التهاب الكبد الوبائي ( B )، وفي هذه الحالة لابد من موافقة الطرف الآخر، ولكن الطرف الآخر قاصر لا يدرك مثل هذه الأمور وقراره ليس بيده بل بيد الوليّ.

وتساءلت الصحيفة عن دور المستشفيات خصوصاً أنها تجري فحوص الزواج، إذ لابد أن يكون هناك تعاون مع الجهات المعنية مثل المحكمة الشرعية لإبلاغها قبل وقوع مثل هذه الأمور، كما تساءلت لماذا لا يتم وضع نظام يتفق على صياغته عدد من الجهات الشرعية والجهات الأخرى ذات العلاقة لإيقاف تجاوزات بعض الآباء والأمهات الذين باعوا فلذات أكبادهم بطريقة غريبة في ظل ما يحدث للقاصرات في هذا العمر من آثار نفسية وجسدية من هذا الزواج؟

كما أبدت الصحيفة استغرابها من "غياب" الجهات الرقابية التي من المفترض أن تقوم بمتابعة ومساءلة مأذوني الأنكحة في حال إتمامهم لمثل هذه الزيجات غير المتكافئة.