كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي
أقيمت امس الاربعاء في مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية بالحديدة ( ROFHD ) ورشة عمل حول العنف المدرسي ضد الأطفال بتعاون وتمويل من منظمة (بروجرسيو) البريطانية في القاعة الكبرى بالمؤسسة شارك فيها العديد من منظمات المجتمع المدني ومندوب منظمة سياج بالحديدة الأخ عثمان عيدروس ومندوب عن منظمة اليونيسف وجامعة الحديدة ووكالة سبأ للأنباء ومكتب المحافظة ومكتب التربية وعدد من مدراء ومديرات المدارس والأخصائيين الإجتماعيين والقى الأستاذ محمد الخيواني مدير فرع المؤسسة كلمة رحب فيها بالحاضرين وأكد على أن هذه الورشة تأتي إستكمالا لأعمال سابقة في هذا المجال وأشاد بدور منظمة بروجرسيو في المناصرة وبناء القدرات كما القى عامل التنمية بالمحافظة منسق برنامج بناء قدرات منظمات المجتمع المدني (جوزيف الو) كلمه تحدث فيها عن العنف الذي يمارس ضد الأطفال والتميز الذي يواجههم بعد ذلك تم عرض فلم وثائقي لمنظمة سياج يتحدث عن العنف ضد الأطفال سواء في المدرسة أو البيت أو الشارع وما يلقاه الطفل من عنف يجعله يعزف عن المدرسة ويغرس في نفس الطفل الكراهية والبغض للمعلمين والمدرسة والزملاء كما قدم الأستاذ فهمي المقطري ورقة عمل تناقش أنواع العنف الذي يمارس ضد الطفل وذكر خصائص الطفولة وقال على المجتمع أن يلبي حاجات الطفل ورغباته حتى يصبح فردا صالحا في المستقبل كما تطرق للمعاهدات الدولية حول حقوق الطفل وإنظمام بلادنا لها .
بعد ذلك قدم الدكتور العزي البرعي من جامعة الحديدة ورقة عمل بعنوان العنف ضد الأطفال مفاهيم وأبعاد ثم أثري النقاش من قبل المشاركين في الورشة وخرجوا بتوصيات أهمها توعية الأسرة حول مخاطر العنف ضد الأطفال وكذا توعية المجتمع المحلي والتربوي بكيفية التعامل مع الطفل وعلى الأئمة والخطباء دوركبير في توعية المجتمع بمخاطر العنف ومحاربتة كما أوصى المشاركون بتعميم المطويات والمنشورات التثقيفية في وسائل الإعلام المختلفة .