شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
نفى وزير الخارجية والمغتربين الدكتور أبو بكر عبدا لله القربى ما جاء في التصريح الذي أوردته مسئولة أمريكية عن قيام اليمن بدعم حركة المحاكم الإسلامية في الصومال.. مؤكدا أن ما قالته المسئولة الأمريكية لا يحمل شيئا من الحقيقة.
وأوضح: إن دعم اليمن انحصر في وقت سابق في تقديم بعض الأسلحة الخفيفة ومعدات للشرطة الصومالية بعد تشكيل الحكومة الصومالية الشرعية إثر اتفاقية نيروبي, مؤكدا انه ومنذ ذلك الوقت لم تقدم اليمن أي معونات مالية أو أسلحة لا للحكومة الشرعية ولا للمحاكم الشرعية ".
وقال الدكتور القربى في تصريح لقناة الجزيرة كنت أود لو أن المسئولة الأمريكية التي أشارت إلى أنها ستبحث الأمر مع الحكومات في اليمن والسعودية والمنطقة لو أنها فعلت ذلك قبل أن تصرح هذا التصريح حتى نطلع على ما لديها وتظهر الحقيقة بجلاء".
وأكد أن الاستقرار في الصومال لن يتحقق بالتحيز سواء للمحاكم أو للحكومة الشرعية, وإنما بجهد مشترك من كل دول المنطقة ودول الجوار على وجه الخصوص لكي يخلقوا أجواء للحوار بين الحكومة والمحاكم الشرعية وينطلق ذلك من الميثاق الذي وقعت عليه معظم الشخصيات الصومالية في نيروبي.
وكشف وزير الخارجية والمغتربين عن اتفاق بين منظمة الإيجاد ودول الجوار للصومال على إرسال لجنة إلى مقديشو ومن ثم إلى بيدوا لتلتقي برؤساء المحاكم الإسلامية مع الحكومة الشرعية الآن, وعلى أمل أن يصلوا إلى توافق حول الأسلوب الذي يمكن أن يبدأ فيه الحوار ويمكن أن يخلق نوع من الشراكة بين الحكومة ومع المحاكم الإسلامية حقنا لدماء الصوماليين ولإزالة التوتر القائم