سترات المشرفين وأجهزة لاسلكية: مشجعان يتنكران كأمن ويُطردان من الملاعب لثلاث سنوات
باكستان تُعدّل دستورها: تعزيز صلاحيات الجيش وتقليص نفوذ القضاء وسط تحذيرات من تقويض الديمقراطية
الإدارة الأميركية تفرض عقوبات على شبكات إيرانية لشراء مكونات الصواريخ والطائرات المسيرة
رئيس وزراء اليمن يستعرض مع الحكومة البريطانية دعم الإصلاحات الاقتصادية ومؤتمرات الصحة والطاقة
اليمن يطالب بالدعم الإقليمي والدولي للإصلاحات الاقتصادية وتحسين الأوضاع المعيشية
مبعوث الأمم المتحدة يتحدث عن حل سياسي شامل يمثل أولوية قصوى في اليمن
وزارة الأوقاف اليمنية: شهادة اللياقة الصحية أصبحت شرطًا إلزاميًا لإصدار تأشيرة الحج
رئيس مؤتمر مأرب الجامع: السلام الحقيقي في اليمن هو استعادة الدولة لا الهدنة المؤقتة وأي تسوية سياسية بلا مشاركة مأرب لن تُكتب لها الاستدامة
تصاعد التوترات والانقسامات داخل جماعة الحوثي
مليشيا الحوثي تداهم مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر وتحتجز الأجانب باسم «التخابر» وتصادر جوالات كافة الموظفين

تُعد الشامات السرطانية من أكثر المؤشرات الشائعة على الإصابة بسرطان الجلد من نوع الميلانوما، وهو أخطر الأنواع نظراً لسرعة انتشاره إلى أجزاء أخرى من الجسم.
وقد تظهر هذه الشامات بشكل جديد أو نتيجة تغيرات في شامات قديمة، مما يجعل الفحص الدوري للجلد خطوة أساسية للكشف المبكر وزيادة فرص الشفاء.
يحدث هذا النوع من الشامات نتيجة تحور في الحمض النووي لخلايا الجلد، يؤدي إلى نمو غير طبيعي وسريع للخلايا. وتختلف أشكالها من شخص لآخر، فقد تكون لامعة أو ذات مظهر شمعي أو تحتوي على أكثر من لون، كما قد تُسبب الحكة أو النزيف أو تتحول إلى كتلة حمراء متقشرة.
ووفقاً لمؤسسة أبحاث سرطان الميلانوما، فإن أهم العلامات التحذيرية تشمل: ظهور شامة جديدة أو تغير في شكل أو لون شامة قديمة. نزيف أو ألم أو حكة مستمرة في الشامة.
بقع داكنة أو سوداء تحت الأظافر أو في مناطق غير معتادة من الجلد. أما العلاج، فيُعتبر الاستئصال الجراحي هو الخيار الأول، إذ تُزال الشامة مع جزء من الأنسجة المحيطة بها.
وفي الحالات المتقدمة قد يلجأ الأطباء إلى العلاج الكيميائي أو المناعي أو الإشعاعي أو الموجه بالأدوية، حسب مدى انتشار الخلايا السرطانية.
التمييز بين الشامة الحميدة والسرطانية ضروري جداً: الشامة الحميدة مستديرة وموحدة اللون، بينما السرطانية غير متناسقة ومتعددة الألوان.
حجم الشامة الحميدة عادة لا يتجاوز 6 ملليمترات، في حين تميل السرطانية إلى التمدد مع الوقت. الشامات الحميدة لا تنزف ولا تتغير، أما الخبيثة فقد تنزف وتتكاثر بسرعة.
ويؤكد الأطباء أن الكشف المبكر والفحص الذاتي المنتظم يساعدان بشكل كبير في الوقاية من الميلانوما والسيطرة عليه قبل أن ينتشر في الجسم.