التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها
في خطوة عجيبة ولافتة للانتباه أعلن المستثمر ورجل الأعمال السوداني عبد القيوم محمد خير ضوء البيت الإضراب عن الأكل والشراب في السجن المركزي بصنعاء المحبوس فيه. قام ضوء البيت بتخييط فمه احتجاجاً على ما وصفها مصادرة حقوقه من قبل متنفذين في السلطة النيابية والقضائية التي رفضت التعاون معه والاستجابة لطلباته القانونية حسبما جاء في بيان مناشدته لرئيس الجمهورية –حصل عليه ناس برس-.
وطالب ضوء البيت مساءلة وكيل نيابة جنوب شرق "أحمد أبو منصر" عن شرعية حبسه منذ: 25-10-2005م وعما وصفها "إفراطه المطلق بالدفاع عن الضمين المسلم وعن عدم أخذه بالأدلة والتعامل والتحامل وتعمده إخفاء الحقائق القانونية لصالح الضمين المسلم". ونقل موقع ناس برس أن ضوء البيت طالب عبد القيوم بمحاسبة كل من تورط بأخذ أمواله ومصادرة حقوقه القانونية وتكوين لجنة قانونية من قبل النائب العام ووزير العدل متمثلة بهيئة التفتيش القضائي والنيابي للنظر بالتجاوزات "الغير قانونية بملف القضية رقم 680 لسنة 2000م" إضافة إلى مطالبته بإلزام ضمينه السنحاني "إعادة المال الذي استلمه مني وهو مائة وأربعة وعشرون ألف دولار وبسند رسمي صحيح".
وتعود تفاصيل قصة ضوء البيت إلى قيام وكيل نيابة جنوب شرق الأمانة بحبسه في تاريخ: 25-10-2005م على خلفية القضية رقم 680 لسنة 2000م رغم وجود ضمان تجاري مسلم بعد حكم بات ونهائي من المحكمة العليا مع بقاء الضمان سار ولم يصدر بقضيته حكم بات ونهائي بعد".
ويقول عبد القيوم "إن الظلم الذي طالني من هؤلاء الأشخاص يدل على مدى المؤامرة وتبادل الأدوار تحت وظيفة القانون واستغلالاً لنفوذ السلطة" مضيفاً "كان الواجب حماية القانون دون محاباة وكذب وتضليل".
وناشد عبد القيوم منذ إضرابه الأول في 5-1-2006م النائب العام بقضيته لكنه "لم يقم بشيء وقد يكون مضللاً من هؤلاء الأشخاص المحترفون بقلب وتزوير الحقائق وبشتى الصور".
وقال ضوء البيت "لم أجد شيئاً غير اليأس وتمني الموت وقد أعلنت عن الإضراب حتى الموت من الأكل والشراب محملاً هؤلاء الأشخاص كامل المسئولية القانونية".