روسيا تقدم رؤيتها لحل الخلافات بين الأطراف اليمنية في مجلس الأمن
وزير الداخلية يشيد بيقظة الأجهزة الأمنية في منفذ صرفيت ومطار عدن الدولي ويدعو للاستمرار في تتبع المطلوبين والعناصر الإجرامية
مواقف دولية في مجلس الأمن من هجمات الحوثيين على السفن بالبحر الأحمر.. ماذا قالت الصين وفرنسا؟
عيدروس الزبيدي يلتقي محافظ المهرة ويعلن دعمه الكامل للسلطة المحلية وللقوات الأمنية والعسكرية ويشيد بيقظتها ..عاجل
اليمن تسلم اليونسكو 31 موقعًا تراثيًا وطبيعيًا تمهيداً لإدراجها في قائمة التراث العالمي.. تعرف عليها
بعثة للأمم المتحدة في اليمن تتحول الى داعم رئيسي لتمويل مليشيا الحوثي.. تحقيق دولي يكشف فضيحة بعثة دولية بمحافظة الحديدة
قال إن جيوب اليمنيين فارغة من الأموال.. المبعوث الأممي يتحدث عن تدابير عملية ملموسة لصرف المرتبات
عراك دبلوماسي عنيف في مجلس الامن بسبب ميناء الحديدة.. روسيا تتفاجأ بموقف واشنطن ولندن لإنهاء مهمة أونمها وموسكو تدافع
6 من أصل 22 بحاراً محتجزين لدى جماعة الحوثي كانوا على متن سفينة يونانية.. ما مصير باقي الطاقم؟
شرطة مأرب: إخماد حريق التهم مستودع تجاري ولا خسائر بشرية
أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، أنها أعادت السماح بالتقديم على تأشيرات الطلاب للأجانب، والتي كانت قد علّقتها سابقاً، لكن بشرط أن يكون لدى جميع المتقدمين حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي وتكون مفتوحة و"عامة" بما يتيح الوصول الكامل إلى محتواها، في حين سيتم رفض الطلاب أصحاب الحسابات "البرايفت" أو الخاصة.
وأوضحت الوزارة أن المسؤولين القنصليين سيبحثون عن منشورات أو رسائل يمكن اعتبارها معادية للولايات المتحدة، أو لحكومتها، أو ثقافتها، أو مؤسساتها، أو مبادئها التأسيسية، وفق ما نقلته "أسوشيتد برس"، الخميس.
كما ذكرت الوزارة أنها ألغت قرار التعليق الذي صدر في مايو بخصوص معالجة تأشيرات الطلاب، لكنها أكدت أن المتقدمين الجدد الذين يرفضون ضبط إعدادات حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي لتكون "عامة" والسماح بمراجعتها، قد يُرفض طلبهم.
وأضافت أن رفضهم لفتح حساباتهم قد يُعتبر مؤشرا على محاولة التهرب من المتطلبات أو إخفاء نشاطاتهم على الإنترنت.
وقال مسؤولون إن إدارة ترامب أوقفت مؤقتًا، في الشهر الماضي، جدولة مقابلات التأشيرات الجديدة للطلاب الأجانب الذين يأملون في الدراسة في الولايات المتحدة، وذلك أثناء استعدادها لتوسيع نطاق التدقيق في نشاطاتهم على وسائل التواصل الاجتماعي.
وكان الطلاب في جميع أنحاء العالم ينتظرون بقلق إعادة فتح القنصليات الأميركية لمواعيد مقابلات التأشيرات، مع ضيق الوقت المتبقي لحجز رحلات السفر وترتيب السكن قبل بداية العام الدراسي.
وتُعد تأشيرات الطلاب من أبرز الملفات الخلافية التي شهدتها فترة إدارة ترامب، حيث ألغيت آلاف التأشيرات، وتمت محاولات لمنع جامعات كبرى مثل هارفارد من قبول طلاب دوليين.
وألغى وزير الخارجية ماركو روبيو، تأشيرات عدد كبير من الطلاب الذين قادوا تظاهرات احتجاج على الهجوم الإسرائيلي على غزة، بموجب قانون يسمح بترحيل أشخاص يعدون مناهضين للسياسة الخارجية الأميركية.