روسيا تقدم رؤيتها لحل الخلافات بين الأطراف اليمنية في مجلس الأمن
وزير الداخلية يشيد بيقظة الأجهزة الأمنية في منفذ صرفيت ومطار عدن الدولي ويدعو للاستمرار في تتبع المطلوبين والعناصر الإجرامية
مواقف دولية في مجلس الأمن من هجمات الحوثيين على السفن بالبحر الأحمر.. ماذا قالت الصين وفرنسا؟
عيدروس الزبيدي يلتقي محافظ المهرة ويعلن دعمه الكامل للسلطة المحلية وللقوات الأمنية والعسكرية ويشيد بيقظتها ..عاجل
اليمن تسلم اليونسكو 31 موقعًا تراثيًا وطبيعيًا تمهيداً لإدراجها في قائمة التراث العالمي.. تعرف عليها
بعثة للأمم المتحدة في اليمن تتحول الى داعم رئيسي لتمويل مليشيا الحوثي.. تحقيق دولي يكشف فضيحة بعثة دولية بمحافظة الحديدة
قال إن جيوب اليمنيين فارغة من الأموال.. المبعوث الأممي يتحدث عن تدابير عملية ملموسة لصرف المرتبات
عراك دبلوماسي عنيف في مجلس الامن بسبب ميناء الحديدة.. روسيا تتفاجأ بموقف واشنطن ولندن لإنهاء مهمة أونمها وموسكو تدافع
6 من أصل 22 بحاراً محتجزين لدى جماعة الحوثي كانوا على متن سفينة يونانية.. ما مصير باقي الطاقم؟
شرطة مأرب: إخماد حريق التهم مستودع تجاري ولا خسائر بشرية
في تصعيد مروّع وغير مسبوق، كشف مصدر أمني إسرائيلي تفاصيل صادمة عن ثلاث عمليات سرّية نفذها جهاز "الموساد" داخل العمق الإيراني، تزامنًا مع الهجوم الجوي الإسرائيلي الأخير، ما يشير إلى تحول نوعي خطير في طبيعة المواجهة بين الجانبين.
العملية الأولى - كمين الصواريخ الذكية: في قلب إيران، تسللت وحدات كوماندوز إسرائيلية وتمكنت من نشر أنظمة أسلحة دقيقة على مقربة من بطاريات صواريخ أرض-جو الإيرانية. ومع بدء الهجوم الجوي، انطلقت تلك الصواريخ المخفية لتضرب أهدافها داخل إيران بدقة مرعبة.
العملية الثانية - خنجر في خاصرة الدفاعات: في خطوة جريئة، زرع عملاء الموساد تكنولوجيا هجومية متقدمة داخل مركبات مدنية. هذه المركبات حوّلت نفسها إلى أدوات تدمير بمجرد انطلاق الهجوم، وقضت على عدد من الأنظمة الدفاعية الإيرانية الحساسة.
العملية الثالثة - أسراب الموت المسيّرة: في ضربة خفية ومدروسة، أنشأ الموساد قاعدة للطائرات المُسيّرة المفخخة داخل الأراضي الإيرانية، بعد إدخالها سابقًا بطريقة سرية. وعند ساعة الصفر، انطلقت الطائرات نحو أهداف استراتيجية قرب طهران، مستهدفة منصات صواريخ أرض-أرض.
هذه العمليات الثلاث، المنفذة من الداخل الإيراني، كشفت عن مدى اختراق غير مسبوق للأمن الإيراني، ورفعت منسوب القلق من اندلاع مواجهة إقليمية أوسع.
هل نحن على أعتاب حرب الظلال المفتوحة؟ الأيام القادمة كفيلة بكشف المزيد من المفاجآت.