شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
اضطر المشاركون في ندوة استعرضت تطورات الوضع في جنوب القوقاز والعلاقات بين روسيا وحلف الناتو، وهي الندوة التي نظمتها جمعية الناتو البرلمانية واحتضنها منتجع سوتشي الروسي، إلى الإقرار بأن العلاقات بين روسيا والناتو تمر الآن بأسوأ مرحلة منذ تفكك الاتحاد السوفيتي. ويرى سفير المهام الخاصة في وزارة الخارجية الروسية الكسندر ألكسييف، وهو مستشار وزير الخارجية الروسي للعلاقات بين روسيا والناتو، أن السبب الرئيسي وراء تدهور العلاقات هو توسع الناتو شرقا. وما يهم روسيا أولا هو هل يأخذ الناتو في الاعتبار إبان ذلك مصالح الدول الأخرى وألا يؤدي توسع الناتو إلى رسم حدود فاصلة جديدة في أوروبا وألا يزعزع الناتو الاستقرار بجذب البلدان التي لم تتمكن من حل مشاكلها؟
ومما يثير قلق روسيا أن بعض المرشحين للحصول على عضوية الناتو يظنون أن أقوالهم وأفعالهم التي تنطوي على عداء ضد روسيا، ستساعدهم على الانضمام إلى الحلف في أسرع وقت ويأملون في أن يعمل الناتو على حل مشاكلهم. وهناك من يقترحون إدخال تعديلات على المعاهدات والاتفاقيات المصادق عليها. فعلى سبيل المثال دعا المتحدث باسم وزارة الخارجية الأوكرانية قبل أيام إلى ضرورة إعادة النظر في وضع بحر ازوف الذي تصفه الاتفاقية التي وقعتها روسيا وأوكرانيا في عام 2003 بالبحر الداخلي بالنسبة لكلا البلدين.
ولا تساعد إعادة انتشار القوات الأمريكية في أوروبا على توطيد الثقة. وحسب معلومات الكسندر ألكسييف فإن الولايات المتحدة تنوي نشر قوات قوامها 2500 شخص في بلغاريا ورومانيا.
كما تنوي الولايات المتحدة نصب 9 أو 10 منصات لإطلاق صواريخ مضادة للصواريخ في أراضي بلدان أوروبا الشرقية. ويرى خبراء عسكريون أن إنشاء النسق الثالث للنظام الدفاعي الأمريكي المضاد للصواريخ في أوروبا الشرقية سيتيح للولايات المتحدة الاعتراض على صواريخ بالستية روسية. ولا غرو، والحالة هذه، ان يعتبر سكان جنوب أوكرانيا، وغالبيتهم ناطقون باللغة الروسية، حتى أدوات المرافق الصحية التابعة للناتو سلاحا