حظور مضطرب ودفاع هزيل .. عبدالملك الحوثي يستميت مدافعا عن إيران ومشروعها النووي
أسعار الذهب تشتعل وسط التوتر في الشرق الأوسط
الهلال السعودي يحرج ريال مدريد في بداية عصر ألونسو بمونديال الأندية
ريال مدريد يعلن نقل مبابي للمستشفى بسبب التهاب المعدة والأمعاء
ما هي القنبلة الأمريكية الخارقة ''جي بي يو-57'' القادرة على الوصول للمنشآت النووية الإيرانية تحت الأرض؟
طارق صالح يزور جزر بالبحر الأحمر ويشيد بجاهزية القوات البحرية
تحذير خطير جدا من الأطباء قد يهدد حياتك.. ماذا يحدث عند الاستحمام بالماء ساخن؟
تعرف على عدد التذاكر التي باعها الفيفا لبطولة كأس العالم للأندية
ليفربول يبدأ حملة الدفاع عن لقب الدوري بمواجهة بورنموث
الضرب في طهران والرعب عند الحوثيين بالحديدة.. تفاصيل اجتماع سري للتحشيد ''انتصاراً لإيران''
أعلنت شركة “أوبن إيه آي” المالكة لتطبيق ChatGPT التزامها بموجب أمر قضائي بالاحتفاظ بجميع سجلات دردشات مستخدمي “تشات جي بي تي” إلى أجل غير مسمى، بما في ذلك تلك التي سبق أن حذفها المستخدمون، وذلك على خلفية دعوى قضائية رفعتها صحيفة “نيويورك تايمز” وعدد من المؤسسات الإعلامية.
ووفقاً لدعوى الصحيفة فإن بعض المحادثات المحذوفة قد تتضمن أدلة على قيام مستخدمين باستغلال “تشات جي بي تي” في إنتاج محتوى يخضع لحقوق النشر.
وأوضح كبير مسؤولي العمليات في شركة “أوبن إيه آي”، براد لايتكاب، أن الاحتفاظ بالمحتوى يأتي استجابة لتكهنات المدّعين بأن هذه البيانات قد تكون مفيدة قضائيًا، مؤكدًا أن القرار يشمل جميع مستخدمي “تشات جي بي تي” بنسخه المجانية والمدفوعة (Plus وPro)، إضافة إلى مستخدمي واجهة API، باستثناء:
عملاء ChatGPT Enterprise وChatGPT Edu
المستخدمين الذين لديهم اتفاقات عدم الاحتفاظ بالبيانات (Zero Data Retention)
وأكد لايتكاب أن الشركة ستطعن بالقرار وتسعى لعقد جلسات استماع شفوية قد تشهد مشاركة مستخدمين للدفاع عن خصوصيتهم.
كما عبّرت “أوبن إيه آي” عن مخاوفها من التحديات القانونية الأوروبية، خاصة في ما يتعلق بالامتثال للائحة حماية البيانات العامة (GDPR) التي تضمن “الحق في المحو”.
وأشار بيان الشركة إلى أن المحادثات المحذوفة ستُخزن ضمن نظام آمن ومنفصل، ولن تُشارك تلقائيًا مع أي طرف ثالث، حتى مع المدّعين، ما لم يُطلب ذلك قانونيًا.
وتبقى مدة الاحتفاظ القسري بهذه البيانات غير واضحة حتى الآن، في وقت أبدى فيه عدد من المستخدمين قلقهم، بينما بدأ آخرون يبحثون عن بدائل رقمية أكثر حماية لخصوصيتهم