الرئيس يجتمع في عدن باللجنة الأمنية العليا ويستمع لتقارير عسكرية وأمنية واقتصادية
ماذا قال أمير قطر للإيرانيين بعد الضربة على قاعدة العديد؟
إيران تعلن رسميًا حصيلة قتلاها في الضربات الإسرائيلية
كارثة حلت بالريال اليمني.. أسعار الصرف تسجل اليوم أكبر انهيار في قيمة العملة وسط تراجع مستمر وسريع
ميسي يواجه فريقه السابق باريس سان جيرمان في كأس العالم للأندية والأهلي المصري يودع البطولة
ماذا قالت اليمن عن اعتداء إيران على سيادة دولة قطر؟
إيران تخسر عالم نووي كبير وقائد بارز في استخبارات البسيج خلال الساعات الأخيرة من الحرب
عاجل.. خرق اتفاق وقف اطلاق النار في الساعات الأولى بين إيران واسرائيل وترامب غاضب
تضارب الروايات حول الصواريخ التي أطلقتها إيران على قطر.. كم عددها وهل أصابت قاعدة العديد؟
لماذا سخر ترامب من إيران ثم شكرها؟
أعلن رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة، الثلاثاء، تمكن وزارتي الداخلية والدفاع من بسط الأمن في العاصمة طرابلس، عقب اشتباكات اندلعت مساء الاثنين بعد تقارير عن مقتل قائد إحدى الجماعات المسلحة في ظروف غامضة.
وشهدت طرابلس مساء الاثنين اشتباكات مسلحة تركزت في منطقتي صلاح الدين وأبوسليم بالتزامن مع أنباء عن مقتل عن رئيس جهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي عبد الغني الككلي، حسب إعلام ليبي.
من سجين إلى زعيم ميليشيا
عبد الغني الككلي، المعروف بلقب غنيوة يُعد مثالاً لشخصيات برزت بعد سقوط نظام القذافي، خرج من السجن مستفيداً من حالة الفراغ الأمني، وأنشأ ميليشيا محلية في منطقة أبو سليم، حيث فرض سيطرته مستخدماً السلاح والولاءات المحلية
تحول الميليشيات إلى أدوات للدولة
في ظل عجز الدولة الليبية عن بناء مؤسسات أمنية فاعلة بعد فبراير، لجأت الحكومات المتعاقبة إلى احتواء هذه الميليشيات من خلال ضمّها إلى مؤسسات رسمية كوزارة الداخلية. إلا أن هذه الكتائب، رغم انضمامها الشكلي، بقيت مستقلة في قراراتها
تحوّل الككلي من قائد ميليشيا إلى رجل نفوذ سياسي واقتصادي. عبر السيطرة على قطاعات حيوية مثل النفط، الاتصالات، والكهرباء، تمكن من فرض رجال موالين له في مناصب حساسة
وبسبب رغبة رغبته في فرض مزيد من رجاله في المناصب العليا، تصاعد التوتر واقتحم موخرا مقر الشركة الليبية القابضة
القابضة للاتصالات من قِبل عناصر محسوبة عليه، واختطاف شخصيات من مدينة مصراتة، أثار غضباً واسعاً في مصراتة، التي تملك نفوذاً كبيراً داخل طرابلس.
اجتماع قاعدة “التكبالي” كان محاولة أخيرة لحل الأزمة سلمياً بين الككلي وقيادات من مصراتة، من بينهم قائد اللواء 444 محمود حمزة.
لكن التوتر بلغ ذروته، وانتهى بإطلاق نار أودى بحياة عبد الغني الككلي. هذا الحادث أشعل المواجهات المسلحة في العاصمة، وأدى إلى إعلان حالة استنفار أمني عام.
وانتهت الحرب قبل أن تبدأ
وما حدث بطرابلس عملية جراحية لبسط نفود الدولة