خطوات بسيطة لمنع ارتفاع حرارة هاتفك ...تعرف عليها
كوديرميتوفا وميرتنز تفوزان بلقب زوجي السيدات في بطولة ويمبلدون
تعرف على خريطة التهجير .. هكذا تسعى إسرائيل للسيطرة على 40% من غزة وتقسيمها لمعازل
الجيش السوداني يحقق انتصار استراتيجي في دار فور ويوجه ضربة موجعة لقوات الدعم السريع
تقارير أميركية: إسرائيل تسعى لتشكيل تحالف دولي واسع ضد الحوثيين
سفينة حنظلة تتخدى الحصار الإسرائيلي وتنطلق من دولة أوروبية باتجاه غزة وعلى متنها نشطاء دوليون
الصين تعلن دعمها لإعادة الإعمار في اليمن
أفضل شركة طيران في العالم لعام 2025 تزود 54 طائرة من طراز بوينغ 777 بخدمة ستارلينك
بيان عاجل للبنك المركزي في عدن رداً على صك الحوثيين عملة معدنية جديدة
وزارة الصناعة اليمنية تناقش تصدير ثلاث منتجات يمنية الى دول الخليج
جددت منظمات صحفية وحقوقية ووسائل إعلام دعوتها إلى احترام حرية التعبير في اليمن، ووقف الانتهاكات بحق الصحفيين. وأعربت عن قلقها من استمرار حملات القمع والتنكيل التي طالت الصحفيين والإعلاميين، بما في ذلك القتل، الإخفاء القسري، والمحاكمات غير العادلة.
جاء ذلك في بيان الوقفة التضامنية التي نظمتها المنظمة الوطنية للإعلاميين اليمنيين "صدى" بمشاركة صحفيين وإعلاميين ونشطاء حقوقيين أمام أكبر جدارية تضامنية في البلاد طالبت بإطلاق سراح الصحفيين الأربعة المختطفين والمخفيين قسرًا وهم: نبيل السداوي، ووحيد الصوفي، وناصح شاكر، ومحمد المياحي.
وأشار البيان إلى الانتهاكات والجرائم التي سجلتها نقابة الصحفيين اليمنيين خلال عام 2024، والتي تجاوزت 100 انتهاك بحق الصحافة، في حين وثقت منظمة "صدى" منذ عام 2015 مقتل 65 صحفيًا.
البيان المشترك حمّل جماعة الحوثي والحكومة الشرعية مسؤولية تدهور الوضع، داعيًا إلى وقف الملاحقات والإفراج الفوري عن المختطفين، وتوفير بيئة آمنة للصحافة. كما طالب المنظمات الدولية بممارسة ضغوط حقيقية لحماية حرية الإعلام في اليمن، وإنهاء سياسة الإفلات من العقاب.
وأكد الموقعون أن استمرار قمع الصحفيين يُعد تهديدًا مباشرًا للحق في الحصول على المعلومات، ويقوّض فرص تحقيق العدالة والشفافية في البلاد.