طارق صالح يطلع على جاهزية محور تعز
مليشيا الحوثي تسطو على منزل مسؤول حكومي سابق وتطرد عائلته من داخله
منظمة دولية تكشف عن وصول 9 ألف مهاجر إفريقي إلى اليمن خلال شهر
ماذا قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في تعزيته بوفاة بابا الفاتيكان؟
أسماء لم تكن في الحسبان.. ريال مدريد يحسم 3 صفقات
غدا الكشف عن هدية غير متوقعة لكريستيانو رونالدو في السعودية
السعودية تعلن : مستعدون لإستضافة كأس العالم بمشاركة 64 منتخبا
مواجهات ساخنة في صراع التأهل لدوري الأبطال بالدوري الإنكليزي وليفربول ينتظر التتويج
نتنياهو يتوعد الحوثيين.. ردنا الصارم عليكم آت .. عاجل
وزارة الاوقاف تطلق تحذيرا شديد اللهجة بخصوص تفويج أي شخص دون تصريح رسمي أو تأشيرة حج
استقبل وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان مع رئيس حلف قبائل حضرموت الشيخ عمرو بن حبريش.
وأوضح بن حبريش في بيان نشره عبر صفحته على منصة "إكس" أن الاجتماع الذي عُقد، يوم الخميس، في جدة ناقش الأوضاع في اليمن بشكل عام، مع التركيز على استحقاقات حضرموت السياسية والأمنية والخدمية.
وأضاف بن حبريش: "التمسنا الصدق والجدية وكل ما يبشر بالخير الواعد، وإن شاء الله تشهد هذه الملفات متغيرات إيجابية في المستقبل القريب".
وأكد أن حضرموت ستكون دائماً سنداً ودعماً للقيادة العربية الرشيدة بما يخدم الجميع ويحقق الاستقرار السياسي والأمني والاجتماعي.
وكان بن حبريش قد أجل اجتماعاً لحلف قبائل حضرموت كان مقرراً يوم الأربعاء، إثر تلقيه دعوة رسمية من المملكة العربية السعودية، حيث رافقه قائد قوات حماية حضرموت العميد مبارك العوبثاني.
وفي وقت سابق صرح بن حبريش بأن حلف قبائل حضرموت لا يعترف بمجلس القيادة الرئاسي، ولا يرحب بزيارتهم إلى حضرموت ما لم يتم تمكين أبناء المحافظة من حقوقهم المشروعة كشركاء في السلطة والثروة، ردا على زيارة عيدروس الزبيدي الى المكلا.
كما رد على اتهامات وجهها رئيس المجلس الانتقالي للحلف، مشيراً إلى أن تلك الانتقادات تعكس إخفاقات المجلس الانتقالي ووضعه الصعب.
وأشار بن حبريش إلى مطالب قبائل حضرموت بإشراك أبنائها في الدولة وتوفير الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والتجنيد ضمن قوات الدولة، منتقداً المجلس الانتقالي الذي وصفه بأنه يعمل خارج إطار الدولة بممارسات مثل إنشاء معسكرات وقوى عسكرية مستقلة.
وكان رئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزبيدي قد زار المكلا في 16 مارس، وأثار جدلاً بخطاب حذر فيه من خطر عودة عناصر من تنظيم القاعدة إلى المكلا، وهاجم مؤتمر حضرموت الجامع، زاعماً أن فريق الحوار التابع للمجلس حاول التواصل معهم لكنهم رفضوا التعاون.