مليشيا الحوثي تطوق منزل القاضي الشاوش بالأطقم المسلحة وتقوم بإختطافه من منزله
من عمق الصحراء بمحافظة شبوة حيث الإنسان يشيد واحات العلم ..ويفتتح مدرسة استفاد منها أكثر من ألفي نسمة
نهاية الأزمة.. برشلونة يستعيد كوبارسي من منتخب إسبانيا
دكتور سعودي يفجر مفاجئة علمية جديدة عن الحبة السوداء وكيف تقي من أخطر أمراض العصر
دولة خليجيه غير السعودية تتعهد باستثمار 1400 مليار دولار في أمريكا
أول شابة خليجية تترشح لمنصب أمين عام منظمة الأمم المتحدة للسياحة
وزير الدفاع الأمريكي يهدد الحكومة العراقية والفصائل المسلحة.. لا شأن لكم في اليمن
تعرف على الأهداف الثلاثة للضربات الأمريكية على الحوثيين.. هل يغامر ترامب عاصفة إقليمية أوسع؟
وزير الدفاع السعودي يلتقي رئيس حلف قبائل حضرموت .. تفاصيل
عقوبات أمريكية جديدة على شركات وسفن تهريب النفط الإيراني لمليشيا الحوثي
أثارت تقارير حديثة جدلاً حول ثروة الأميرة شارلوت، ابنة الأمير ويليام وكيت ميدلتون، حيث قُدِّرت قيمتها بنحو 3.8 مليار جنيه إسترليني (5 مليارات دولار أمريكي)، ما يجعلها من بين أغنى الأطفال عالميًا.
ولدت في 2 مايو 2015، في مستشفى سانت ماري في لندن (بريطانيا). هي أميرة في العائلة البريطانية المالكة. هي ابنة الأمير ويليام أمير ويلز وكاثرين أميرة ويلز.
لكن هذه التقديرات لا تعني أن الأميرة شارلوت، تمتلك أصولًا مالية بهذا الحجم، بل تعكس قيمتها الاقتصادية وتأثيرها على سوق الموضة البريطانية، إذ إن أي ظهور لها بأزياء معينة يؤدي إلى زيادة هائلة في مبيعات تلك العلامات التجارية، ما يساهم في تعزيز الاقتصاد.
ويُعتقد أن تأثيرها يفوق حتى شقيقها الأمير جورج، رغم أنه الوريث المستقبلي للعرش، نظرًا إلى جاذبيتها الإعلامية وشعبيتها. ومع ذلك، تبقى هذه الأرقام افتراضية وتعتمد على تحليلات السوق وليس على ثروة شخصية فعلية.
وبينما قد يتغير تقييم ثروتها بمرور السنوات، تبقى الأميرة الصغيرة، واحدة من أكثر أفراد العائلة الملكية تأثيرًا، وسط اهتمام عالمي مستمر بمكانتها وأسلوب حياتها.