بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
نفى الزميل أنيس منصور حميدة أن تكون له أي صلة من قريب أو من بعيد بموقع الجنوب الحر الإخباري, موضحا أنه تفاجأ بوجود أسمه مديرا لتحرير الموقع ولا يدري هل اسمه هو المقصود أم إن هناك اسما مشابه.
وأضاف حميدة لـ"مأرب برس" أن ثمة تعليقات يتم نشرها في بعض المواقع باسمه وهي تعليقات تحوي ألفاظا عدائية وتحريضية وسفاهات, حسب وصفه, ليست من لسانه ولا يمكن أن يتحدث بها كونها تتنافي مع قيم وأخلاقيات مهنة الصحافة, حد تعبيره.
ودعا الزميل حميدة القائمين على موقع الجنوب الحر طمس اسمه أو التعريف بالاسم الثلاثي إذا كان هناك تشابه بالأسماء, مؤكدا أنه يترفع عن استخدام ألفاظ عدائية تحريضية لأي شخص, كما أنه, حد قوله, ليس ممن يهولون أو يلونون الحقائق, مشيرا إلى أن ما أسماها بـ"الأيادي المأجورة" دأبت مؤخرا على اختلاق افتعالات مقصودة يقف خلفها البعض بدوافع أمنية.
وأبدى الصحفي أنيس حميدة, استغرابه من أن تكون انطلاقة هذه المواقع من دول أوروبية واسعة الحرية بينما القائمين عليها يستخدمون كنايات وألقاب ومسميات (أبو فلان وأبو علان وغيرها), في حين تم كتابة اسمه كمدير لتحرير موقع "الجنوب الحر" وهو داخل دولة وسلطة قال إنها تتلذذ بقمع الحريات وصناعة الاتهامات والجرجرة إلى النيابات والمحاكم, مستخدمة آلات قمع بوليسية بعصابات استخباراتية, حسب وصفه, مؤكدا أن عرض اسمه يدل على أن وراء الأكمة ما وراءها, على حد تعبيره.
يذكر أن الصحفي أنيس منصور صدر ضده حكم بالسجن لمدة سنة وشهرين في منتصف يوليو الماضي بتهمة الإساءة للوحدة ونشر أخبار عملت على إثارة الفتنة وتأجيج الشارع, وتعرض لعدة محاولات لاعتقاله وتنفيذ الحكم الذي أصدرته محكمة القبيطة الابتدائية على الرغم من تقديمه عريضة استئناف لم يتم الفصل فيها حتى اليوم, وفقا لإفادته.
وكانت منظمة هيومن رايتس قد تطرقت في تقريرها الأخير الأسبوع الماضي للانتهاكات التي تعرض لها حميدة.