تعرف على التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026 أول دولة أوربية تستعد لتداعيات موجعة في حال غادر السوريون أراضيها وزارة الداخلية السعودية تطلق ختمًا خاصًا تحت مسمى «أهلًا بالعالم» قيادي حوثي رفيع يدخل في مواجهة وتحدي مع مواطنين بمحافظة إب و يهدد أرضهم وحياتهم الجامع الأموي بدمشق يشهد حدث تاريخي في اول جمعه بعد سقوط الأسد عاجل: قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا أحمد الشرع يكشف عن مخطط جديد لمبنى سجن صيدنايا تعرف على الشروط الأمريكية لرفع هيئة تحرير الشام من قوائم الإرهاب ملك خليجي يبعث برسالة ''ودية'' إلى القائد أحمد الشرع ''الجولاني'' سقوط بشار يرعب عبدالملك الحوثي.. ''قال أن لديه مئات الآلاف من المقاتلين جاهزين للمواجهة'' صنعاء درجة واحدة فوق الصفر.. توقعات الطقس للساعات القادمة في اليمن
تراجعت أسعار النفط يوم الاثنين نتيجة انحسار التهديدات المرتبطة بعاصفة في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى خيبة أمل المستثمرين من حزمة التحفيز الصينية.
فقد انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بمقدار 19 سنتًا، أو 0.3 في المئة، لتصل إلى 73.68 دولار للبرميل، بينما تراجعت العقود الآجلة لخام برنت بنفس القيمة إلى 70.13 دولار للبرميل.
يأتي هذا بعد انخفاض متجاوز اثنين في المئة لكلا المؤشرين يوم الجمعة الماضي.
وأفاد توني سيكامور، محلل السوق في «آي جي»، بأن خطة التحفيز التي أعلنتها الحكومة الصينية جاءت أقل من توقعات المراقبين، مما يثير القلق حول النمو المستقبلي للطلب على النفط في ثاني أكبر مستهلك له. وبينما أشار محللون في بنك «إيه إن زد» إلى أن عدم وجود تحفيز مالي كبير يجعله من الصعب تقييم تأثير السياسات الأميركية المقبلة.
وتواجه الصين، التي تعد المحرك الرئيسي لنمو الطلب العالمي منذ سنوات، تباطؤًا في نمو استهلاك النفط في العام 2024، نتيجة تزايد استخدام السيارات الكهربائية وتأثير الغاز الطبيعي المسال.
على صعيد الإمدادات، تراجعت المخاوف المرتبطة بإعصار رافاييل في خليج المكسيك، مما ساهم في تراجع الأسعار.
بالإضافة إلى ذلك، تظل التوقعات الاقتصادية العالمية تحت تأثير عدم اليقين السياسي المرتبط بالرئاسة الأميركية الجديدة، رغم أن التوقعات المتعلقة بزيادة العقوبات على إيران وفنزويلا قد أدت إلى ارتفاع طفيف في الأسعار الأسبوع الماضي.
وأكد خبراء في قطاع النفط أن الطلب من المصافي الأميركية يبقى قويًا، مما يعزز من استدامة أسعار النفط في ظل انخفاض المخزونات.