ماذا يعني احتمالية سقوط دمشق سوريا على يد الثوار؟ ولماذا الآن؟ المبعوث الأمريكي لليمن يتحدث عن إنهاء الحرب والزنداني يتهم الحوثيين بالتهرب المكتب التنفيذي لأمانة العاصمة يناقش تقارير الإنجاز السنوية هكذا استمثر الحوثيون معاناة قطاع غزة؟ قرصنة البحر الأحمر واستهداف الملاحة الدولية هل عادت بالفوائد على غزة ؟ صبر المجتمع الدولي نفد إزاء الاستفزازات الحوثية المستمرة .. وزارة الخارجية الأمريكية تكشف عن تحركات جديدة عاجل:مليشيا الحوثي الإرهابية تقوم بتصفية أسرى في مديرية المسيمير جنوب اليمن انتصارات ثوار سوريا تكسر ظهر عبدالملك الحوثي... خطاب يائس ومهزوز لزعيم المليشيا مركز التنبؤات الجوية والإنذار المبكر يكشف عن توقعات الأمطار والرياح في المحافظات الشمالية والجنوبية انكسار جديد للمليشيات الحوثية بمحافظة تعز .. تفاصيل روسيا تطالب رعايها بمغادرة الأراضي السورية فورا وقوات المعارضة تحقق انتصارات واسعة
رأى الرئيس التركي، رجب طيب أروغان، اليوم الخميس، خلال تعقيبه على العدوان الإسرائيلي على لبنان وفلسطين، أن المنطقة “تتجه نحو عاصفة نارية خطيرة”.
وخلال مؤتمر صحافي مع الرئيس السنغالي، باسيرو يوماي فاي، حذر أردوغان من أن “الفترة المقبلة ستكون أكثر اضطراباً”.
ووفقاً لوكالة أنباء “الأناضول” التركية، فقد حث الرئيس التركي، جميع الدول التي لديها “حس الضمير”، وفق تعبيره، على ممارسة المزيد من الضغوط على الحكومة الإسرائيلية، لوقف الاعتداءات على فلسطين ولبنان، مؤكداً أن موقف السنغال من القضية الفلسطينية، القائم على حل الدولتين، “قيّم للغاية”.
وأضاف:”نحن نتابع الموقف الثابت لإخواننا الأفارقة، الذين يفهمون ما يعنيه القمع والحرب والمذابح، ضد سياسات الإبادة الجماعية الإسرائيلية”.
وأمس الأربعاء، صرح الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن العالم الإسلامي لم يُظهر رد فعل قوي، على تصرفات إسرائيل في غزة، وأن تل أبيب “قمعت” جميع الهياكل المسؤولة عن حقوق الإنسان وحماية السلام.
وقال الرئيس التركي، متحدثاً في حفل توزيع جوائز الفائزين، في المسابقة الدولية التاسعة لحفظ وتلاوة القرآن الكريم: “باستثناء عدد قليل من الدول، يؤسفني أن أعلن أنه لا يوجد رد فعل قوي من العالم الإسلامي، ويجب ألا ننسى أن هذه الفوضى مسجلة في التاريخ”.
وصرح أردوغان، في 26 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، أن إسرائيل تحاول بدعم من الغرب إشعال حرب إقليمية، ومن الضروري ألا تتورط دول الشرق الأوسط في هذه “اللعبة”.