الداخلية تصدر توضيحا هاماً بشأن جوازات السفر الصادرة من جوازات الحوثي
عدوان حوثي يستهدف كبرى الجامعات الحكومية في اليمن
من المستفيد الوحيد من تعطيل قرارات البنك المركزي الاخيرة ؟..تقرير
تمثل تهديداً كبيراً يستدعي تحركاً دولياً عاجلاً.. محاضر سرية لاجتماعات ما يسمى «جهاز الأمن والمخابرات» التابع للحوثيين تفضح المستور
50 ألف باكستاني اختفوا في العراق والحكومة الباكستانية تطالب بغداد بفتح تحقيق عاجل
مليشيات الحوثي تخصص ملايين الريالات لتوزيع أسطوانات الغاز على أتباعها فقط
وفاة فنان خليجي شهير ومن الرواد الأوائل
روسيا في مجلس الأمن تكشف للعالم عن تعرض قطاع غزة للقصف بأكثر من 50 ألف قنبلة
غارات أمريكية وبريطانية على احد الجزر الاستراتيجية بمحافظة الحديدة التي يتمركز بها قوات الحرس الثوري الإيراني.. تفاصيل الخسائر
ما حقيقة إرسال يمنيين للقتال في السودان؟ ودولة خليجية متورطة
قالت منظمة الهجرة الدولية ان نحو 1500 مهاجرا افريقيا دخلوا اليمن، خلال شهر أبريل الماضي.
الهجرة الدولية قالت إن مصفوفة تتبع النزوح، سجلت في أبريل، دخول 1,479 مهاجرًا إلى اليمن، في انخفاض بنسبة 23% مقارنة بشهر مارس.
وأوضحت المنظمة الأممية أن جميع المهاجرين غادروا منطقة باري في الصومال، ووصلوا إلى محافظة شبوة والتي عادة ما تكون نقطة دخول رئيسية للمهاجرين المغادرين من الصومال".
وأشارت المنظمة إلى أن الأوضاع الإنسانية المتفاقمة في اليمن أجبرت العديد من المهاجرين على اتخاذ قرار صعب بالعودة إلى بلدانهم الأصلية في القرن الأفريقي.
وبينت أن مصفوفة النزوح سجلت ما مجموعة 819 مهاجرا غادروا اليمن إما طوعا، أو تم ترحيلهم بالقوارب من اليمن من قبل السلطات.
ونقل التقرير عن فريق مصفوفة تتبع النزوح في جيبوتي "أن ما مجموعه 631 مهاجرًا (93% رجال، 4% نساء، و3% أطفال) وصلوا إلى جيبوتي قادمين من اليمن بعد القيام برحلة محفوفة بالمخاطر للعودة إلى الوطن".
وقال التقرير إن "هذه الأرقام تؤكد التحديات الكبيرة التي يواجهها المهاجرون في اليمن والظروف اليائسة التي دفعتهم إلى المخاطرة برحلات بحرية خطيرة".
وذكر التقرير أن تم رصد إجمالي 191 مهاجرًا تم ترحيلهم من عمان إلى نقطة ديفين في مديرية شحن بمحافظة المهرة باليمن، وكان جميع المهاجرين المرحلين من عمان مواطنين إثيوبيين، وفقا للمنظمة.
يشار إلى أن اليمن يستقبل على نحو متواصل آلاف المهاجرين، خصوصاً من إثيوبيا و الصومال، حيث يهدف الكثير منهم إلى الانتقال عبر اليمن إلى دول الخليج، خصوصاً السعودية، من أجل تحسين وضعهم المعيشي.