الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي الموت يفجع السلطات الإماراتية.. أبو ظبي تعلن وفاة احد شيوخ آل نهيان اكبر عرض استثماري في مجال الطيران .. السعودية تكشف عن فرص استثمارية بقيمة 100 مليار دولار بريطانية تكشف عن محاولة اختطاف فاشلة لسفينة في السواحل اليمنية الإدارة الأمريكية تستعد لحرب جديدة مع الصين بسبب السيارات الكهربائية الصينية الحوثيون يعتقلون العشرات من قيادات وعناصر حزب المؤتمر الشعبي.. ويفرضون إقامة جبرية على هؤلاء زيارة ''خاطفة'' لأول وزير خارخية خليجي يصل العاصمة عدن العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة
اقرت احدى الدول الأوربية ضوابط ومعايير جديدة ومغايرة لما كان معتمدا من قبلها في السابق فيما يخص منح حق اللجوء السياسي لحاملي الجنسية اليمنية من اللاجئين.
وأكدت إدارة الهجرة والتجنيس الهولندية عبر موقعها الالكتروني الذي رصده موقع مارب برس " انه تم تعديل السياسية الخاصة بطلبات اللجوء من اليمن استنادا الى أحدث تقرير صادر عن وزارة الخارجية الهولندية الذي أشارإلى تحسن الوضع الأمني في اليمن لكنه لايزال هشا فيما لايزال الوضع الإنساني سيئا .
وبموجب التعديل الطارئ في سياسية طلبات اللجوء من اليمن سيتم اخضاع أي طلبات للجوء السياسي أو الإنساني من حاملي الجنسية اليمنية الى تقييم مسبق للمخاطر لكل حالة على حدة ولن يتم منح تصاريح بالإقامة المؤقتة كما كان سائدا في السابق حيث كان يتم منح حق اللجوء السياسي والإنساني خلال عشرة أيام من تاريخ تقديم طلب اللجوء لمن يثبت حمله للجنسية اليمنية.
ولفتت إدارة الهجرة والتجنيس الهولندية الى انه سيتم استثناء حاملي الجنسية اليمنية الذين حصلوا على تصاريح إقامة في هولندا من ضوابط التعديل الجديد حيث سيحتفظون بإقاماتهم ولم يتم اخضاع تصاريح اقامتهم للتقييم معتبرة أن الوضع الأمني في اليمن لايزال مقلقا للغاية .
وأشارت الإدارة الى أن الحصول على اللجوء في هولندا سيتطلب من اليمنيين الراغبين في الحصول على الحماية في هولندا الاثبات بشكل فردي تعرضهم لمخاطر نتيجة انتمائهم الى مجموعات معرضة للخطر مثل الأقليات العرقية او الصحافيين والناشطين الحقوقيين الذين ينتقدون السلطات علنا وأيضا النساء اللاتي يخشين العنف القائم على النوع الاجتماعي.