نصائح منزلية لعلاج آلام الجانب الأيسر أسفل الظهر
للرجال- 5 أطعمة تقتل هرمون التستوستيرون
ضربة كبيرة لنادي الهلال السعودي في صفقة الموسم
الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا بإخلاء 3 موانئ في اليمن
قمة خليجية - أميركية في الرياض.. تفاصيل
يد الامتنان.. حركة محمد بن سلمان تتحول إلى أيقونة سورية
غزه تحترق… قصف عنيف بخان يونس وإسرائيل تعترض ثالث صاروخ من اليمن
زلزال يضرب اليونان بقوة 6.3 درجة وارتداداته تصل 3 دول عربية
وزير الدفاع يبلغ الحكومة البريطانية ان كافة الشكيلات العسكرية هدفها استكمال عملية التحرير واستعادة مؤسسات الدولة
شابة سعودية مؤثرة تُشعل مواقع التواصل بسبب سروالها الجينز وسعره الجنوني
وجدت دراسة حديثة أن التعرض لضوء الهواتف الذكية "الأزرق" وإضاءة مصابيح المكاتب طوال اليوم قد يضر بوظائف الجسم الطبيعية ويؤدي إلى عدم توازن مستويات السكر في الدم.
وقال فريق البحث في جامعة كوليدج لندن إن ظروف البيئة الحديثة يمكن أن تكون بمثابة "قنبلة موقوتة" للصحة العامة، ويمكن أن تزيد خطر الإصابة بمرض السكري، وتقصر الأعمار.
وقال البروفيسور غلين جيفري: "إن ضوء الشمس لديه توازن بين اللون الأحمر والأزرق، لكننا نعيش الآن في عالم يهيمن فيه الضوء الأزرق. وعلى الرغم من أننا لا نراها، إلا أن اللون الأزرق يهيمن على مصابيح LED ولا يوجد بها أي لون أحمر تقريبا. كما أن التعرض طويل الأمد للضوء الأزرق فقط قد يكون ساما".
وأضاف موضحا: "يؤثر الضوء الأزرق في حد ذاته بشكل سيء على وظائف الأعضاء، ويمكن أن يؤدي إلى اختلال نسبة السكر في الدم، ما قد يساهم على المدى الطويل في الإصابة بمرض السكري.
قبل عام 1990، كان لدينا جميعا إضاءة متوهجة وجيدة لأنها وفرت التوازن بين اللونين الأزرق والأحمر "كأشعة الشمس"".
ووجد العلماء أن التعرض المستمر للضوء الأزرق يعطل الميتوكوندريا، التي تولد الطاقة اللازمة لتشغيل الخلايا، ما قد يؤثر على مستويات السكر في الدم ويساهم في الشيخوخة.
واكتشفوا أن تسليط ضوء أحمر على جلد الإنسان لمدة 15 دقيقة، يمكن أن يعيد مستويات السكر في الدم إلى طبيعتها، ووجدوا أنه يحفز إنتاج الطاقة داخل الخلايا مع زيادة استهلاك الجلوكوز، ما قد يقدم نوعا جديدا من العلاج لمرض السكري