تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق
قد يكون أول لقاح لعلاج سرطان الأمعاء متاحا خلال عامين فقط، ما قد ينهي الحاجة إلى الجراحة.
وفي خطوة هي الأولى من نوعها على مستوى العالم، يقوم الأطباء في مؤسسة Royal Surrey NHS Foundation Trust بتجربة اللقاح على المرضى في المملكة المتحدة وأستراليا.
ويأمل العلماء أن يؤدي العلاج، الذي يعطى على ثلاث جرعات بفارق أسبوعين، إلى تدريب جهاز المناعة على محاربة السرطان وتقليص حجمه.
وإذا نجح هذا العلاج، فقد يلغي الحاجة إلى العلاج القياسي الحالي، وهو عملية جراحية لإزالة الورم، مع منع تكرار أي سرطان في المستقبل.
وطوّر اللقاح كل من الدكتور توني ديلون، استشاري الأورام الطبية في Royal Surrey، والبروفيسور تيم برايس من جامعة Adelaide.
ويستهدف اللقاح، الذي تصنعه شركة التكنولوجيا الحيوية Imugene، البروتين الذي يسبب "كسرا" في جهاز المناعة، ما يؤدي بشكل أساسي إلى "تنشيط" الاستجابة المناعية للجسم.
وسيتم تجربته أولا على 44 مريضا في المرحلة الثانية أو الثالثة من المرض قبل أن ينتشر السرطان إلى أجزاء أخرى من الجسم، في عشرة مواقع في المملكة المتحدة وأستراليا.
وسيتم إجراء تنظير داخلي للمرضى مع اختبار عينة من الأنسجة لمعرفة ما إذا كانوا مؤهلين أم لا.
وسيخضعون بعد ذلك لفحوصات قبل إعطائهم الحقن الثلاث، بفارق أسبوعين. وسيجرى فحص إضافي قبل خضوعهم لعملية جراحية لإزالة أي سرطان متبقي.
وتتم إدارة التجربة من قبل وحدة التجارب السريرية في ساوثهامبتون التابعة لأبحاث السرطان في المملكة المتحدة، مع مواقع في Royal Surrey ومانشستر كريستي.
وفي حالة نجاح اللقاح، فإن الباحثين واثقون من إمكانية ترخيصه للاستخدام في غضون عامين، مع إجراء المزيد من التجارب على مرضى المرحلة الرابعة وأنواع مختلفة من السرطان